17و معمولى نرود؛ چنانكه فرمود: وَ لَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَ لكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَ أْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها چنان كه بعضى از مفسران در تفسير اين آيه گفتهاند: آيۀ مباركه اشاره به يكى از اعمال جاهليت به نام نسىء دارد كه حج را به خاطر منافع شخصى در غير ايامش انجام مىدادند.100
پىنوشتها :
1. قال على7: «
أَنْزَلَ عَلَيْهِالْكِتَابَ نُوراً لاَ تُطْفَأُ مَصَابِيحُهُ وَ سِرَاجاً لاَ يَخْبُو تَوَقُّدُهُ وَ بَحْراً لاَ يُدْرَكُ قَعْرُهُ. . . وَ بَحْرٌ لاَ يَنْزِفُهُ الْمُسْتَنْزِفُونَ وَ عُيُونٌ لاَ يُنْضِبُهَا الْمَاتِحُونَ وَ مَنَاهِلُ لاَ يَغِيضُهَا الْوَارِدُونَ » . رك: شرح نهج البلاغه، عبده، ج2
2. «أَنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَۀ اللهِ فَتَعَلَّمُوا مَأْدُبَتَهُ مَا اسْتَطَعْتُم» . . رك: ميزان الحكمه، ج8، ص74
3. «
إِذَا الْتَبَسَتْ عَلَيْكُمُ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ فَعَلَيْكُمْ بِالْقُرْآنِ » .
4. «
ظَاهِرُهُ أَنِيقٌ وَ بَاطِنُهُ عَمِيقٌ. . . ٌ لاَ تُحْصَى عَجَائِبُهُ وَ لاَ تُبْلَى غَرَائِبُهُ. . . » - چنانكه از امام رضا7 سؤال شد: «
مَا بَالُ الْقُرْآنِ لاَ يَزْدَادُ عَلَى النَّشْرِ وَ الدَّرْسِ إِلاَّ غَضَاضَةً، فَقَالَ: إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يَجْعَلْهُ لِزَمَانٍ دُونَ زَمَانٍ وَ لِنَاسٍ دُونَ نَاسٍ فَهُوَ فِي كُلِّ زَمَانٍ جَدِيدٌ وَ عِنْدَ كُلِّ قَوْمٍ غَضٌّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. . . » رك: تفسير برهان، ج1، ص28
5. على7 در وصف قرآن فرمود: «
جَعَلَهُ اللهُ رِيّاً لِعَطَشِ الْعُلَمَاءِ. . . وَ دَوَاءً لَيْسَ بَعْدَهُ دَاءٌ وَ نُوراً لَيْسَ مَعَهُ ظُلْمَة » ر. ك: ميزانالحكه، ج8، ص66
6. قال رسول الله (ص) : «
ولا يشبع منه علماؤه » ميزان الحكمه، مج8، ص65
7. على7 در وصف قرآن فرمود: «
جَعَلَهُ اللهُ رِيّاً لِعَطَشِ الْعُلَمَاءِ. . . وَ دَوَاءً لَيْسَ بَعْدَهُ دَاءٌ وَ نُوراً لَيْسَ مَعَهُ ظُلْمَة » رك: ميزان الحكمه، ج8، ص66
8. حج در كلام و پيام امام خمينى، ص71
9. وسائل الشيعه، ج1، ص26
10. خصال، ج2، ص447
11. جواهر الكلام، ج17، صص218- 214
12. وسائل الشيعه، ج11، ص12
13. آل عمران: 97
14. بحار الانوار، ج96، ص125
15. در فرهنگ قرآن، تنها به منكر خدا و اصول دين كافر اطلاق نشده است، بلكه در سه مورد ديگر هم كفر اطلاق شده است: تارك حج، رباخواران، ساحران - بقره: 102 و 275
16. بسيارى از اصولىها معتقدند كه جملۀ خبرى در دلالت بر وجوب تأكيد بيشتر از صيغه امر دارد.
17. جملۀ اسميه از نظر علماى «معانى و بيان» دلالت بر دوام و ثبات دارد.
18. احكام القرآن، ابن عربى، ج1، ص374
19. بدل در حكم تكرار مبدل شده است و اين نوعى تأكيد را مىرساند.
20. اكثر اين نكات از كتب تفسيرى: صافى، ج1، صص362 و 363؛ روح المعانى، ج4، صص13و 14؛ تفسير كبير، ج8، صص165و 166؛ تفسير فرقان، ج4، ص273
21. حج: 28
22. تفسير كبير، ج23، ص27؛ كشاف، ج3، ص152
23. سيد قطب فى ظلال، ج4، ص2418
24. الفرقان، ج17، ص65