601 - صحيحۀ عبدالرحمن بن حجاج.
2 - حفص بخترى (بررسى آنها در توضيح نظريۀ آيةاللّٰه خويى گذشت.)
3 - صحيحۀ حماد بن عيسى عن حريز «فإنّه إذا أشعرها وقلّدها وجب عليه الإحرام. . .» .
«وجب» به معناى «ثبت» است. 14 - صحيحۀ معاوية بن عمار: «يوجب الإحرام ثلاثة أشياء التلبية والإشعار والتقليد فإذا فعل شيئاً من هذه الأمور فقد أحرم.» 25 - صحيحۀ معاوية بن وهب: عن الصادق - عليهالسلام -: «عن التهيّؤ للإحرام. . .
فتحرمون كما أنتم فى محاملكم، تقول: لبّيك اللّهمّ لك لبّيك. . .» 36 - صحيحۀ معاوية بن عمار: «اذا فرغت من صلوتك وعقدت ما تريد [ أى عزمت على الإحرام ] فقم وامش هنيئةً فاذا استويت بك الأرض ماشياً كنت أو راكباً فلَبِّ.» 47 - صحيحۀ حلبى. . . «وقّت لأهل المدينة ذاالحليفة وهو مسجد الشجرة كان يصلى فيه ويفرض الحج فاذا خرج من المسجد وسار واستويت به البيداء حين يحاذى الميل الأوّل أحرم.» 5استدلال به اين روايت بدينگونه است كه عزم بر حج و نيّت در مسجد شجره انجام مىشود ولى آنچه در بيدا انجام مىشود تلبيه است و در حديث بر آن احرام اطلاق شده است.
و روايات صحيحۀ ديگرى مثل صحيحۀ بزنطى 6و صحيحۀ احمد 7و صحيحۀ عمر بن يزيد. 8و روايات غير صحيحهاى كه نيازى به آنها نداريم.
بررسى روايات:
برخى از اين روايات به روشنى دلالت دارد كه تلبيه مؤثر است در تحقق احرام شرطِ تحقق و وجود آن است نه جزء ماهيت و يا تمام ماهيت آن؛ مانند صحيحۀ عبدالرحمن بن حجاج، حفص بخترى و صحيحۀ معاوية بن عمّار.
اما ظاهر برخى از اين روايات آن است كه احرام همان تلبيه است؛ مثل صحيحۀ عمر بن يزيد «من أشعر بدنته فقد أحرم وان لم يتكلم بقليل ولا كثير.» ومثل صحيحۀ حلبى و بزنطى و مهمتر از همه صحيحۀ معاوية بن عمار (حديث شمارۀ 4)
حق اين است كه تأمل اندكى در اين روايات وقتى در كنار رواياتى قرار گيرد كه تنها تلبيه را دخيل در احرام مىداند و رواياتى كه به صراحت آن را غير از احرام مىداند نشان