2424. (وَ عَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْعاكِفِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ) (بقره: 125)
25. (فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَ ما لَهُ فِي الآْخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) (بقره: 200)
26. (وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الآْخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَ النَّارِ * أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَ اللهُ سَرِيعُ الْحِسابِ) (بقره: 201 و 202) .
27.
«فَهَبْنِي يَا إِلَهِي وَ سَيِّدِي صَبَرْتُ عَلَى عَذَابِكَ فَكَيْفَ أَصْبِرُ عَلَى فِرَاقِكَ وَ هَبْنِي صَبَرْتُ عَلَى حَرِّ نَارِكَ فَكَيْفَ أَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ إِلَى كَرَامَتِكَ» . قمى 1378، ص113
28. غزالى 1361، ج1، ص238
29. لا تفهمنّ من لفظۀ النظر إلى وجه الله سبحانه حيث ما قيل فى الكتاب و السّنّۀ و غيرها النظر بعين الرّأس و إلى الوجه كالوجوه - تعالى الله عن ذلِك - بل له معنى آخر يعرفه الراسخون فى العلم. كاشانى 1383ق. ج2، ص1/19
30. غزالى 1361، ج1، صص218 و 219
31.
«مَا أكثَرَالضَّجيِجَ وَ أَقَلَّ الحَجيجَ» .
32. مجلسى 1398ق، ج99، ص258
33. غزالى 1361، ج1، ص237
34. (مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) (نحل: 97) .
35. نخست، ص29
36. غزالى 1361، ج1، ص238
37. «مَن أَرادَ دُنياً و آخِرَۀ فَليؤُمَّ هَذَا البيتَ» . كاشانى 1425ق. ج2، ص1124
38. «و ذلك لأنّه يكتسب بهذا السّفر المال بالتّجارۀ و الجاه بالعبادۀ و الكمال بالتجارب و الجمال بالتعارف و النزاهۀ بالتفنن و الثواب بالتقرب إلى الله» . همان.
39. غزالى 1361، ج1، ص239
40. (يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ هُمْ عَنِ الآْخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ) (روم: 7) .
41.
«هُوَ أَحَدُ الْجِهَادَيْنِ هُوَ جِهَادُ الضُّعَفَاءِ وَ نَحْنُ الضُّعَفَاءُ أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ أَفْضَلَ مِنَ الْحَجِّ إِلَّا الصَّلَاةُ وَ فِي الْحَجِّ لَهَاهُنَا صَلَاةٌ وَ لَيْسَ فِي الصَّلاةِ قِبَلَكُمْ حَجٌّ» . كلينى 1350، ج4، ص254، ح7
42.
«الجهاد جهادان: جهاد مع العدوّ الظاهر و جهاد مع العدوّ الباطن و هو النفس، كما ورد في الحديث: أعدي عدوّك نفسك التي بين جنبيك و هو الجهاد الأكبر، كما قال رسول الله9: لما رجع من بعض غزواته: رجعنا من الجهاد الأصغر إلي الجهاد الأكبر، و الحج جهاد مع النفس، لأنّها تأبي إتعاب البدن و إنفاق المال و لهذا سماه أحد الجهادين و الضعفاء هم الذين لايتأتي لهم مقاومة العدوّ الظاهر، كما ينبغي و أئمتنا: كانوا كذلك و لذا قال: و نحن الضعفاء، و إنّما قلنا إنّهم كانوا كذلك، لأنّ العدوّ الظاهر كانوا يومئذٍ صنفين: صنف كانوا يدعون الإسلام و هم كانوا أكثر من أن يمكن منهم المقاومة مع قلّة الأنصار، و صنف كانوا من الكفار ولكن الجهاد معهم إنّما كان يتأتي لمن كان تابعا لأئمة الجور الغير العارفين بوظائف الجهاد و لا العاملين بها» . كاشانى، 1404ق، ج2، ص41 باب فضل الحج و العمرۀ.
43. كاشانى 1383ق، ج2، ص199
44. غزالى 1361، ج1، ص239
45. كاشانى 1383ق، ج2، صص199 و 200
46. غزالى 1361، ج1، ص239
47. كاشانى 1383، ج2، ص200
48. غزالى 1361، ج1، ص239