23كاشانى، مولامحسن فيض (1383ق) المحجۀ البيضاء فى تهذيب الاحياء، تصحيح على اكبر غفارى، قم دفتر انتشارات اسلامى، چاپ دوم.
همو (1398ق) الشافى تصحيح مهدى انصارى قمى، تهران، دارلوح محفوظ، چاپ اول.
همو (1404ق) الوافى، انتشارات كتابخانۀ آيت الله مرعشى نجفى.
كلينى، محمد بن يعقوب (1350) الكافى، تصحيح على اكبر غفارى، دارالكتب الاسلاميه، چاپ دوم.
مجلسى، محمد باقر (1389ق) بحارالأنوار (ج99) تهران، مكتبه اسلاميه، چاپ دوم.
مهدى زاده، مرجانه (1388) فطرت در قرآن و احاديث با رويكردى به نظر امام خمينى، متين شمارۀ 44، صص 176 - 151
يزدى، سيد محمد كاظم (1380) العروۀ الوثقى، مؤسسۀ تنظيم و نشر آثار امام خمينى، چاپ اول.
پىنوشتها:
1. كتاب كيمياى سعادتِ وى كه به زبان فارسى سليس و روان نگاشته شده، ترجمهگونهاى است از همان كتاب و به همين جهت است كه فوايد و نقايص آن، در اين كتاب هم انعكاس يافته است.
2. سبط بن جوزى حنبلى در صفحۀ 36 از كتاب تذكرۀ خويش تصريح كرده است كه كتاب مزبور از غزالى است. (پاورقى كتاب المحجۀ البيضاء ص2)
3. غزالى 1361، ج1، ص21
4. همان.
5. در تدوين اين مقدمه، از مقدمۀ فيض بر محجّه و مقدمۀ مصلح محققِ آن، مرحوم على اكبر غفارى استفاده شده است.
6. قال النبى9: «مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يحُجَّ حَجَّۀ الإِسْلامِ فَلْيمُتْ إِنْ شَاءَ يهُودِياً وَ إِنْ شَاءَ نَصْرَانِياً» (المحجۀ البيضاء، ج2، ص145) .
7. آل عمران (3) : 97
8. در مورد خمس اجازه دادهاند كه ساليانه پرداخته شود (امام خمينى 1379، ص 282) .
9. غزالى 1361، ج1، ص218
10. يزدى 1380، ص687
11. كاشانى 1383ق. ج2، صص145 و 146
12. غزالى 1361ق. ج1، ص237
13. (وَ مَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) (نساء: 100) .
14. امام خمينى 1388، ص203
15. ضرابى 1388، ص11
16. امام خمينى 1382، ص79
17. مهدوى زاده 1388، صص172 و 173
18. «مَن حَجَّ حَجَّۀ الإسلامِ فَقَدَ حلَّ عُقدَۀ مِنَ النّارِ مِن عُنُقِهِ، وَ مَن حَجَّ حَجَّتينَ لَمَ يزَل فى خَيرٍ حَتّى يموُتَ، وَ مَن حَجَّ ثلاثَ حِجَجٍ مُتَوالِيۀ ثُمَّ حَجَّ أَوَلَم يحّجِ فَهُوَ بِمَنزِلَۀ مدُمِنَ مِنَ الحَجِّ» . صدوق 1390، ج2، ص 139، ح53
19. «ضَمِنْتُ لِسِتَّۀ الْجَنَّۀ. . . وَ رَجُلٌ خَرَجَ حَاجّاً فَمَاتَ فَلَهُ الْجَنَّۀ وَ. . .» حر عاملى 1386ق، ج8، ص251 ب2؛ ابواب آداب السفر إلى الحج، ح7
20. «جَعَلَهُ اللهُ سَبَباً لِرَحَمتِهِ، وَ وُصلَۀ إلى جَنّتِهِ. . . إخراجاً للِتَّكَبُْرِ مِن قُلُوبهم وَ إسكاناً للِتَّذَلُّلِ فى نُفُوسِهِم» . (نهج البلاغه، خطبه 92)
21. (ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) ( مائده: 82)
22. «أَبْدَ لَنا بِهَا الجِهادَ و التّكَبيرَ عَلى كُلِ شَرَفٍ» .
23. (وَ طَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْقائِمِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ) (حج: 26)