1) . منابعى كه يكى يا بيشتر از روايات منقوله از ابن عباس را با سند يا بدون آن نقل نموده‌اند، عبارتاند از: مصنف ابن أبى شيبه، ج2، ص92، ح2617؛ مصنف عبد الرزاق، ج2، ص92؛ مجمع الزوائد، ج6، ص310 و ج2، ص109؛ سنن أبى داود، ج1، ص209؛ صحيح أبى داود، ج1، ص149؛ طبرانى در معجم الكبير، ج12، ص82، ح12545؛ أسباب النزول، ج1، ص10؛ السنن الكبرى، ج2، صص42 و43؛ الإنصاف لابن عبد البرّ، ج1، صص63 -62؛ محاضرات الادباء، المجلد2، ج4، ص433؛ الإنتصار، ج42، ص7؛ معالم التنزيل، ج1، ص73؛ تفسير القرآن العظيم، ج1، ص16؛ نيل الأوطار، ج2، ص228؛ الجامع لأحكام القرآن، ج1، ص95؛ عمدۀ القارى، ج5، ص292؛ نصب الرايه، ج1، ص327؛ المستصفى، ج1، ص103؛ الأحاديث المختارۀ للضياء المقدسى، ج4، ص198؛ فواتح الرحموت بهامشه، ج2، ص14؛ والتفسير الكبير، ج1 ص 208؛ غرائب القرآن بهامش الطبرى، ج1، ص77، وكنز العمال، ج2، ص368، ج7، ص289؛ المنتقى، ج1، ص380؛ تبيين الحقائق، ج1، ص113؛ كشف الاستار، ج3، ص40؛ فتح البارى، ج9 ص 39 (ج14، ص205؛ الروايات التفسيريه فى فتح البارى، ج1، ص121؛ الإتقان فى علوم القرآن، ج1، ص92؛ الدر المنثور، ج1، ص7 و ج3، ص208 (از أبى داود، البزار، و دارقطنى در الافراد، و طبرانى، حاكم، وبيهقى در المعرفه، شعب الايمان، و السنن الكبرى، و از أبو عبيد و واحدى) ؛ البدر المنير، ج3، ص560؛ تحفۀ الأشراف، ج6، ص246؛ التمهيد لما فى الموطأ من المعانى والأسانيد، ج20، صص211-210؛ مختصر تاريخ الدبيثى، ج 1، ص 284؛ روضۀ المحدثين، ج 4، ص 427؛ المسند الجامع، ج 9، ص 149، ج21، ص243؛ مسند الصحابه فى الكتب التسعه، ج30، ص98؛ التبويب الموضوعى للأحاديث، ج1، صص16164- 16163؛ موسوعۀ التخريج، ج1، ص2365، 4082؛ موسوعۀ أطراف الحديث، ج1، ص195872، ج1، ص196832، ج1، ص201439؛ الدرايۀ فى تخريج أحاديث الهدايۀ، ج1، ص132؛ عون المعبود، ج2، صص285، 292؛ مجموع فتاوى ابن تيميه، ج5، ص194؛ الحديث النبوى، ج30، ص5؛ مسائل فقهيه، ج3، ص16؛ نصوص فى علوم القرآن، ج30، ص18؛ تفسير الميزان، ج12، ص64؛ التمهيد فى علوم القرآن، ج1، ص212؛ مدخل التفسير، ج1، ص256؛ مشكل الآثار، ج3، ص393؛ بحوث فى تاريخ القرآن وعلومه صص57 - 55؛ و الصحيح من السيرۀ، ج7، ص200- بنگريد بسيارى از منابعى كه آنجا ودر پاورقيهاى كتاب حقائق هامه، صص142 و143 آمده است. يعقوبى روايت مشابهى را با اسناد از ابو صالح از ابن عباس نقل ميكند: «عن ابن عباس أنّه قال: . . . إنّه كان يعرف فصل ما بين السورۀ و السورۀ إذا نزل «بسم الله الرحمن الرحيم» ، فيعلمون أن الأولى قد انقضت و ابتدئ بسورۀ أخرى.» (تاريخ اليعقوبى، ج2، ص34؛ موسوعۀ التاريخ الاسلامى، ج44، ص6) . ابن عبد البرّ متنى ديگر از ابن عباس نقل نموده است: «ما كنّا نعلم انقضاء السورۀ إلاّ بنزول بسم الله الرحمن الرحيم فى أوّل غيرها» (الإنصاف لابن عبد البر، ج1، ص3؛ البيان فى تفسير القرآن، ج1، ص300)

2) . واحدى گويد: «أخبرنا عبد القادر بن طاهر البغدادى قال: أخبرنا محمد بن جعفر بن مطر قال: أخبرنا إبراهيم بن على الرملى قال: حدّثنا يحيى بن يحيى قال: أخبرنا عمرو بن الحجاج العبدى عن عبد الله بن أبى حسين ذكر عن عبد اللهبن مسعود قال: كنّا لا نعلم فصل ما بين السورتين حتى نزل بِسمِ اللهِ الرَحمَنِ الرَحيمِ» (اسباب النزول، ج1، ص10؛ تفسير النيسابورى، ج1، ص 28) .

3) . حاكم سه گونه متن از اين روايت را از سعيد بن جبير از ابن عباس نقل ميكند كه چنين است: «1. كان المسلمون لا يعلمون انقضاء السورۀ حتى تنزل بسم الله الرحمن الرحيم، فإذا نزلت بسم الله الرحمن الرحيم علموا أن السورۀ قد انقضت؛ 2. كان النبى - صلّى الله عليه (وآله) - و سلّم لا يعلم ختم السورۀ حتى تنزل بسم الله الرحمن الرحيم؛ 3. أنّ النبى - صلّى الله عليه (و آله) و سلّم - كان إذا جاءه جبريل فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم، علم أنّها سورۀ» . آنگاه وى هر كدام از اين سه روايت را تصحيح ميكند: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه» (المستدرك على الصحيحين للحاكم، ج2، صص364 - 362) . ذهبى نيز آنرا تصحيح نموده است (المستدرك بتعليق الذهبى، ج1، صص356- 355) ، و ابن حجر نيز دربارۀ روايت دوم نوشته است «أخرجه أبو داود وصححه بن حبان والحاكم» (فتح البارى - ابن حجر، ج9، ص 42) .

4) . آقاى سيد مرتضى عاملى در مختصر مفيد: «أسئلۀ وأجوبۀ فى الدين والعقيدۀ» (ج4، ص38) مى‌نويسد: «فقد ورد أن سورۀ المائدۀ، والأنعام، ويونس، والتوبۀ، والكهف، وبضع وثمانون آيۀ من أول سورۀ آل عمران، وجميع سور المفصل. . بل أكثر سور القرآن، ربما باستثناء سورتين أو ثلاثۀ - كالبقرۀ وآل عمران - إن جميع ذلك قد نزل سورۀ سورۀ. . . وقد قال تعالى فى أول سورۀ النور: (سُورَۀٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا. . .) مع أن الأحداث التى ذكرت سبباً لنزول آياتها مختلفۀ ومتفرقۀ. . وقال تعالى أيضاً: (وَإِذَا مَا أنْزِلَتْ سُورَۀٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَاناً. . .) فإنّهم كانوا يقولون ذلك بمجرد فراغه [صلى الله عليه وآله]، من تلاوۀ القرآن عليهم، ولم يكن هؤلاء القائلون ينتظرون الأيام والليالى حتى إذا اكتمل نزول السورۀ قالوا ذلك. بل إنه حتى حين تنزل آيات السورتين أو الثلاث تدريجاً، فإنّما هو تدريج بمعنى أن تنزل بتمامها ضمن مدۀ شهر مثلاً. . . ثم تبدأ سورۀ أخرى بالنزول. . وليس المقصود أن ينزل بعض السورۀ، ثم ينزل بعض من غيرها. . ثم ينزل ما يكمل السورۀ الأولى مثلاً. . فإن هذا مما دلت النصوص على خلافه، خصوصاً تلك النصوص التى تقول: إنهم كانوا يعرفون انتهاء السورۀ وابتداء غيرها بنزول (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)» .