22است كه فرمود: «ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ» به معناى ملاقات با امام است. (نورالثقلين، ج3، ص492، ح96)
ت - روزه:
. . . فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيٰامُ ثَلاٰثَةِ أَيّٰامٍ فِي الْحَجِّ وَ سَبْعَةٍ إِذٰا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كٰامِلَةٌ. . . . (بقره: 196)
ث - نماز:
. . . وَ اتَّخِذُوا مِنْ مَقٰامِ إِبْرٰاهِيمَ مُصَلًّى. . . . (بقره: 125)
ج - هجرت و دورى از وطن:
وَ أَذِّنْ فِي النّٰاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجٰالاً وَ عَلىٰ كُلِّ ضٰامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ. . . . (حج: 27)
ح - همايش و حضور همگانى:
فَإِذٰا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفٰاتٍ فَاذْكُرُوا اللّٰهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرٰامِ. . . ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفٰاضَ النّٰاسُ. . . . (بقره: 199 - 198)
وَ أَذِّنْ فِي النّٰاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجٰالاً وَعَلىٰ كُلِّ ضٰامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ. . .
لِيَشْهَدُوا مَنٰافِعَ لَهُمْ. . . . (حج: 27 - 28)
حج، جامع منافع فردى، اجتماعى، دنيايى و آخرتى:
. . . فِي النّٰاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجٰالاً وَ عَلىٰ كُلِّ ضٰامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ. . . لِيَشْهَدُوا مَنٰافِعَ لَهُمْ. . . . (حج: 27 - 28)
جمع و مطلق بودن كلمۀ «مَنٰافِعَ» مفيد نكتۀ فوق است؛ ولذا از امام صادق عليه السلام سؤال شد كه مقصود از «منافع» منافع دنيا است يا منافع آخرت؟ حضرت فرمود: همۀ آن مقصود است.
2. عموميت
عموم مردم (ناس) مخاطب تكليف حج نه خصوص مؤمنان:
. . . وَ لِلّٰهِ عَلَى النّٰاسِ حِجُّ الْبَيْتِ. . . . (آلعمران: 97)
وَأَذِّنْ فِي النّٰاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ. . . . (حج: 27)
ارتباط تنگا تنگ عموميت حج با جهانى بودن كعبه:
وَ إِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثٰابَةً لِلنّٰاسِ وَ أَمْناً. . . . (بقره: 125)
إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّٰاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ