1) . معالم التنزيل، ج3، ص343؛ التبيان فى تفسير القرآن، ج7، ص321؛ روض الجنان و روح الجنان فى تفسيرالقرآن، ج13، ص 335؛ مجمع البيان، ج7، ص138؛ الكشاف، ج3، ص160؛ مفاتيحالغيب، ج23، ص229؛ أنوار التنزيل، ج4، ص73؛ الكشف والبيان، ج7، ص 25؛ البحر المحيط، ج7، ص515؛ تفسير الصافى، ج3، ص380؛ البحر المديد، ج3، ص537؛ تأويل الآيات الظاهره، ص333؛ فتح القدير، ج3، ص540؛ مراح لبيد، ج2، ص74؛ تفسير منهج الصادقين، ج6، ص158؛ الفواتح الإلهيۀ، ج1، ص555؛ لباب التأويل، ج3، ص258؛ التفسير المظهرى، ج6، ص327؛ روح المعانى، ج9، ص154؛ زاد المسير، ج3، ص240؛ تفسير روح البيان، ج6، ص38؛ تفسير كنز الدقائق، ج9، ص101؛ تفسير نمونه، ج14، ص113؛ تفسير الكاشف، ج 5، ص333؛ البلاغ فى تفسير القرآن بالقرآن، ص337؛ التحرير والتنوير، ج17، ص198؛ الفرقان فى تفسير القرآن بالقرآن، ج20، ص125 در بسيارى از اين منابع اين مطلب با چنين عبارت مى‌آيد: «و هى أوّل آيۀ نزلت فى الجهاد، بعد ما نهى عنه فى نيف و سبعين آيۀ» . ابن اسحاق در توصيف شرايط مسلمانان قبل از نزول آى اذن مى‌گويد: «و كان رسول الله - صلّى الله عليه (وآله) و سلّم - قبل بيعۀ العقبۀ لم يؤذن له فى الحرب و لم تحلل له الدماء، إنّما يؤمر بالدعاء إلى الله و الصبر على الأذى، و الصفح عن الجاهل و كانت قريش قد اضطهدت من اتبعه من المهاجرين حتى فتنوهم عن دينهم و نفوهم من بلادهم، فهم من بين مفتون فى دينه، و من بين معذّب فى أيديهم، و بين هارب فى البلاد فراراً منهم، منهم من بأرض الحبشۀ، و منهم من بالمدينۀ، و فى كلّ وجه، فلمّا عتت قريش على الله - عزّ و جلّ - و ردّوا عليه ما أرادهم به من الكرامۀ، و كذّبوا نبيّه - صلّى الله عليه (وآله) و سلّم - و عذّبوا و نفوا من عبده و وحّده و صدّق نبيه، و اعتصم بدينه، أذن الله - عزّ و جلّ - لرسوله - صلّى الله عليه (و آله) و سلّم - فى القتال و الانتصار ممّن ظلمهم و بغى عليهم، فكانت أوّل آيۀ أنزلت فى إذنه له فى الحرب، و إحلاله له الدماء و القتال، لمن بغى عليهم، فيما بلغنى عن عروۀ بن الزبير و غيره من العلماء، قول الله تبارك و تعالى: (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا. . .) (السيرۀ النبويه، ج1، ص467) .

2) . طبرسى آنرا در تفسير آى 109 بقره آورده است: «روى عن الباقر7 أنّه قال لم يؤمر رسول الله9 بقتال و لا أذن له فيه حتى نزل جبرائيل7 بهذه الآيۀ: (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا) و قلده سيفاً» (مجمع البيان، ج1، ص354؛ مفاتيح الغيب، ج3، ص652؛ تفسير الصافى، ج3، ص380؛ تفسير نور الثقلين، ج3، ص501؛ البحر المحيط، ج1، ص559؛ تفسير كنز الدقائق، ج2، ص118؛ تفسير غرائب القرآن، ج1، ص366؛ تفسير الميزان، ج14، ص395؛ تفسير الفرقان، ج20، ص125) .

3) . جامعالبيان، ج17، ص123؛ تفسير ابن أبى حاتم، ج8، ص2496؛ الدر المنثور، ج4، ص364. ابن كثير مى‌گويد: «و قال مجاهد و الضحاك، و غير واحد من السلف كابن عباس و مجاهد و عروۀ بن الزبير و زيد بن أسلم و مقاتل بن حيان و قتادۀ و غيرهم: هذه أول آيۀ نزلت فى الجهاد، و استدل بهذه الآيۀ بعضهم على أن السورۀ مدنيۀ» . (تفسير القرآن العظيم، ج5، ص380) .

4) . موسى بن عقبه، زهرى، و واقدى سرى حمزه را نخستين سريه و در رمضان سال اول ميدانند. واقدى هر سه از اين سرايا را در سال اول ذكر مى‌كند. (المغازى، ج1، ص9؛ سير ابن هشام، ج1، ص595؛ الطبقات الكبرى، ج2، ص3؛ تاريخ اليعقوبى، ج2، ص69؛ البدايۀ و النهايه، ج3، ص244؛ إمتاع الأسماع، ج1، ص71؛ تاريخ الخميس، ج1، ص356؛ سبل الهدى، ج 6، ص11؛ السيرۀ الحلبيه، ج3، ص214؛ نهايۀ الأرب، ج17، ص2) . مدائنى سرى حمزه را در ربيع الاول سال دوم ذكر مى‌كند. (الدرر فى اختصار المغازى و السير، ص105؛ سبل الهدى، ج6، ص11) . ابن اسحاق سرى عبيده را نخستين سريه و در ربيع الاول سال دوم بعد از غزوۀ ابواء يا ودّان مى‌داند، و سرى حمزه را بعد از سرى عبيده ذكر مى‌كند (سير ابن هشام، ج1، ص595؛ تاريخ طبرى، ج2، ص404؛ دلائل النبوه، ج3، ص10؛ الدرر، ص104؛ تاريخ خليفۀ بن خياط، ص23؛ الروض الأنف، ج7، ص468؛ عيون الأثر، ج1، ص259) .

5) . المغازى، ج1، ص10؛ الطبقات الكبرى، ج2، ص4؛ الدرر، ص104؛ نهايۀ الأرب، ج17، ص2؛ البدايۀ و النهايه، ج3، ص245؛ إمتاع الأسماع، ج1، ص72؛ سبل الهدى، ج6، ص13؛ تاريخ الخميس، ج1، ص357؛ السيرۀ الحلبيه، ج3، ص215