7بالنبي (ص) سمهودى أول البيداء عند آخر ذيالحليفة و كان هناك علمان للتمييز بينهما. . . والبيداء فوق عَلَمي ذيالحليفة إذا صَعدتَ من الوادي (ص) حجّة: إِنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) لَمْ يَكُنْ يُلَبِّي حَتَّي يَأْتِي الْبَيْدَاءَإِنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) لَمَّا انْتَهَي إِلَي الْبَيْدَاءِ حَيْثُ الْمِيلِ قَرُبَتْ لَهُ نَاقَةٌ فَرَكِبَهَا فَلَمَّا انْبَعَثَتْ بِهِ لَبَّي بِالاَْرْبَعِ، فَقَالَ: لَبَّيْكَ. . . سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ (ع) عَنِ التَّهَيُّؤِ لِلاِْحْرَامِ، فَقَالَ: فِي مَسْجِدِ الشَّجَرَةِ، فَقَدْ صَلَّي فِيهِ رَسُولُ اللهِ (ص) وَ قَدْ تَرَي أُنَاساً يُحْرِمُونَ فَلاَ تَفْعَلْ حَتَّي تَنْتَهِيَ إِلَي الْبَيْدَاءِ حَيْثُ الْمِيلُ فَتُحْرِمُونَ كَمَا أَنْتُمْ فِي مَحَامِلِكُمْ تَقُولُ: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ. . . . . . سَأَلْتُهُ عَنِ الاِْحْرَامِ عِنْدَ الشَّجَرَةِ هَلْ يَحِلُّ لِمَنْ أَحْرَمَ عِنْدَهَا أَنْ لاَ يُلَبِّيَ حَتَّي يَعْلُوَ الْبَيْدَاءَ (قَالَ: لاَ يُلَبِّي حَتَّي يَأْتِيَ الْبَيْدَاءَ) عِنْدَ أَوَّلِ مِيل، فَأَمَّا عِنْدَ الشَّجَرَةِ فَلاَ يَجُوزُ التَّلْبِيَةُإِذَا صَلَّيْتَ فِي مَسْجِدِ الشَّجَرَةِ، فَقُلْ. . . ثُمَّ قُمْ فَامْشِ حَتَّي تَبْلُغَ الْمِيلَ وَ تَسْتَوِيَ بِكَ الْبَيْدَاءُ فَإِذَا اسْتَوَتْ بِكَ فَلَبِّهْحَيْثُ الْمِيلعِنْدَ أَوَّلِ مِيلصَلِّ الْمَكْتُوبَةَ ثُمَّ أَحْرِمْ بِالْحَجِّ أَوْ بِالْمُتْعَةِ، وَ اخْرُجْ بِغَيْرِ تَلْبِيَة حَتَّي تَصْعَدَ إِلَي أَوَّلِ الْبَيْدَاءِ، إِلَي أَوَّلِ مِيل عَنْ يَسَارِكَ، فَإِذَا اسْتَوَتْ بِكَ الاَْرْضُ. . . فَلَبِّ. . . وَ خَرَجَ رَسُولُ اللهِ (ص)] حَتَّي انْتَهَي إِلَي الْبَيْدَاءِ عِنْدَ الْمِيلِ الاَْوَّلِ فَصُفَّ لَهُ سِمَاطَانِ فَلَبَّي بِالْحَجِّ مُفْرِداً \وَ لاَ يَجُوزُ لاَِحَد أَنْ يَجُوزَ مِيلَ الْبَيْدَاءِ إِلاَّ وَ قَدْ أَظْهَرَ التَّلْبِيَةَ وَ أَوَّلُ الْبَيْدَاءِ أَوَّلُ مِيل يَلْقَاكَ عَنْ يَسَارِ الطَّرِيقِوَ إِنْ. . . أَحْرَمْتَ مِنْ مَسْجِدِ الشَّجَرَةِ فَلَبِّ سِرّاً. . . حَتَّي تَأْتِيَ الْبَيْدَاءَ وَ تَبْلُغَ الْمِيلَ الَّذِي عَلَي يَسَارِ الطَّرِيقِ فَإِذَا بَلَغْتَهُ فَارْفَعْ صَوْتَكَ بِالتَّلْبِيَةِ وَ لاَ تَجُزِ الْمِيلَ إِلاَّ مُلَبِّياً. . . الحج والعمرةحجةإِنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) لَمَّا انْتَهَي إِلَي الْبَيْدَاءِ حَيْثُ الْمِيلِ قربَتْ لَهُ نَاقَةٌ فَرَكِبَهَا فَلَمَّا انْبَعَثَتْ بِهِ لَبَّي بِالاَْرْبَعِ. .97 حجّة مناسك حج آية مناسك مناسك حج منتهى المطلب مناسك مناسك يا دآورى: مناسك
پى نوشتها
1. دخان (44) : 27
2. مزمّل (73) : 11
3. ج4، صص 276، 640
4. المعجم الوسيط، ص 935، («نعم») .
5. النهاية، ج 5، ص 83، («نعم») .
6. ج9، ص93
7. فرهنگ، معاصر عربى - فارسى، ص701.
8. مناسك شيخ انصارى، (با حواشى عدهاى از فقها) ص 124، مسأله 38
9. مناسك حج، ص141، چاپ مشعر، سال 1384
10. مناسك حج، ص 183، چاپ مشعر، سال 1386
11. مناسك شيخ (با حواشى عدهاى از فقها) ، ص 123، مسأله 37؛ مناسك حج، ص183، چاپ مشعر، سال 1386
12. مناسك شيخ (با حواشى عدهاى فقها) ص 123، مسأله 37؛ مناسك حج، ص 183، مشعر، سال 1386
13. ص611، م27
14. العروةالوثقى، ج 4، ص 663 - 664. نيز رك: تذكرة الفقهاء، ج 7، ص 249 - 250، مسأله 187.
15. هدايةالناسكين، ص 103.
16. وسائل الشيعه، ج 12، ص 374 - 375، باب 36 از ابواب الاحرام، ح 2.
17. مناسك حج، صص 305 و 306، مسأله 659، همراه با حواشى مراجع عظام، چاپ مشعر، سال 1386
18. همان، حاشيه.
19. در نكته 51 از مقاله «نكته ها» (شماره 47 فصلنامه فقه اهل بيت:) گفته شد كه اينگونه تعبير دعايى پس از ذكر نام ساير انبيا وارد شده و پس از نام حضرت ابراهيم (ع) ، ابتدا بايد بر آن حضرت درود فرستاد و سپس بر رسول خدا (ص) .
20. مناسك حج، صص 54 و 55، چاپ كنگره شيخ انصارى.
21. مرآةالحرمين، ص273، ترجمه فارسى.
22. مناسك حج، ص371، ذيل مسأله 806، (مطابق با فتواى امام خمينى و عدهاى از مراجع، چاپ مشعر، سال 1386) .