123مجلة المشرق - السنة 84:35.
(4) رسائل الجاحظ: 102 - بلوغ الأرب 301:1 - 305.
(5) طبقات ابن سعد 235:1.
(6) مثير العزم الساكن في فضائل البقاع والأماكن لأبن الجوزي، كراس الخامس عشر.
(7) الأغاني 37:11.
(8) بلوغ الأرب 368:1.
(9) من حسن الحظ أن ذهب فتحري موضعها بنفسه باحث عربي فوصفه لنا. وهو السيد خير الدين الزركلي الشاعر في كتابه (ما رأيت وما سمعت) ص79. قال: "علي مرحلتين من مكة الذاهب إلي الطائف في طريق السيل يميل قاصد عكاظ نحو اليمين، قيسير نحو نصف ساعة فأذا هو أمام نهر في باحة واسعة الجوانب يسمونها (القانس - بالكاف المعقودة) وهي موضع سوق عكاظ.
(10) معجم ما استعجم للكبري: 660 - ومراصد الأطلاع وياقوت الحموي.
(11) ذكره الياقوت.
(12) هناك من نقول: أن لعكاظ غير تلك السوق السنوية التي تجتمع بها القبائل، لها أيضاً سوق أسبوعية تقوم كل يوم أحد للبيع والشراء. . أنظر (مدينة العرب في الجاهلية والإسلام) لرشدي: 59.
(13) الأمالي 256:2.
(14) كتاب (المحبر) : 182.
(15) لقد جاء في تاج العروس المجنة كثيرة الجن، وفي الصحاح ذات الجن.
(16) اخبار مكة اللازرقي: 131.
(17) أخبار مكة: 132.
(18) رسائل الجاحظ (جمع السندوبي) : 76 بتصرف يسير.
(19) شرح المواهب 309:1 - تهذيب تايخ ابن عساكر ج415:4.
(20) ونقل بالفتح فيها صاحب النهاية، وفي الصحاح أن أصحاب اللغة يضمون وأصحاب الحديث يفتحون.
(21) طبقات ابن سعد: 61.
(22) سيرة ابن هشام 443:3.
(23) النور: 33.
(24) الأزمنة والأمكنة 161:2.
(25) اسواق العرب - الأفغاني: 356.
(26) الجمعة: 11.
(27) التوبة: 28.
(28) انظر مادة برطش في (تاج العروس) .
(29) نهج البلاغة.
(30) الأظل: ما تحت منسم البعير - والمعني: أشكو من مثل ما تشكو.
(31) الذي يجد في سيره حتي ينقطع أخيراً عن أصحابه في السفر.