77
ونيتهما: «أرمي هذه الجمرة بسبع حصيات أو بحصاة في حجّ الإسلام - حجّ التمتع - قضاءً، لوجوبه، قربة إلى اللّٰه» .
وإن كان نائباً عن غيره، أضاف الى جميع ما ذكرناه عند كلّ نيةٍ: «نيابةً عن فلان بن فلان لوجوبه عليه وعليّ، قربة إلى اللّٰه» .
فينوي في الإحرام مثلاً: «اُحرِمُ بالعمرة المتمع بها إلى حجِّ الإسلام - حجّ التمتع - نيابةً عن فلان بن فلان لوجوب ذلك عليه وعليّ، قربة إلى اللّٰه»
وكذا في باقي الأفعال.
تمت الرسالة والحمدللّٰه ربّ العالمين
نهاية النسخة المرعشية
«بقلم مالكها الفقير إلى ربه الغني: محمد بن حسن بن أحمد بن فرج الأوالي، في شهر شوال سنة (946)
والحمد للّٰهحقّ حمده وصلى اللّٰه على محمد وآله وسلم. 1وفي هامشه بلاغ هذا نصّه:
«بلغ تصحيحاً ومقابلة بحسب الجهد والطاقه، والحمدللّٰه حقّ حمده وصلى اللّٰه على محمد وآله»
وفي نهاية نسخة ملك العامة ما هذا نصّه: