111أيضا الظاهر برقوق سنة 801ه - المكتوب على الحجر من الجهة الغربية تاريخ 780 - وثبت كثير من رخام الحجر بالجبس في سنة 822ه. وأصلح قسم كبير من رخام الجدار وأرض الحجر سنة 826ه وذلك بأمر الأمير زين الدين مقبل القديري، وعمره السلطان چقمق سنة 843ه. وقايتباي سنة 880ه.
والسلطان سليمان سنة 940ه. والسلطان محمد خان سنة 1073ه.
كما فيه رخامة خضراء تحت الميزاب يقال: إنها موضع قبر إسماعيل عليه السلام والناس يتحرون هذه الرخامة للصلاة عندها، وأكثر المؤرخين علىٰ أنه مدفون بالحجر ويؤيد ذلك قول ضِرار بن الخطاب:
لم يحظ بالحجر فيما قد مضى أحد
يعني زهير بن الحارث بن أسد.
ما كتب على الحجر
ومما رأيته مكتوباً علىٰ حائط الحجر من الجهة الغربية تواريخ لمحمد بن قلاوون ولبرقوق ولچقمق ولقايتباي. ومكتوب على الحجر قبالة الميزاب من الأعلى:
نعم المطاف ترابه
ثم تاريخ للسلطان سليمان سنة 940ه. وبعده
لا سيما من نسلهم
سلطانناالمستمجد