220كما هو واضح في [ سفر اشعيا ] 1.
دَقّيرنا إلْ عَقاديما أراميت كِيْ شِمْعيم أنَحْنُوا قِي أَلْ تِدَبّير إيِلينوا يِهُوديت بأُزْنيه هاعام أشير عَلْ هَحوما.
ويعني: كلّم عبيدك باللغة الأرامية ولا تكلّمنا «باللغة اليهودية» في مسامع الشعب الذي على السور.
وتارةً تعرف باسم (لغة كنعان) : 2
بَيوم هَهُوا يِهْيُو حاميش عاريم ب إيرِص مِصْريم مِدَقْروت سِفَت كِنَعَن قي نِشْباعوت لَيِهْقا صِقاءوت عِير هَهيرِس يِآمير لِ إحات.
ويعني هذا النص: كان في ذلك اليوم بأرض مصر خمس مدن تتكلّم (بلغة كنعان) ، وتحلف برب الجنود، وتسمىٰ إحدى هذه المدن مدينة الشمس.
ولقد كشفت في (تل العمارنة) بمصر رسائل يرجع تاريخها إلى القرن الرابع عشر (ق. م) ، وإلى عصر الملك (أمون حوطف) ، حيث كان «بنو إسرائيل» لا يزالون تحت سيطرة (مصر) ، فقد ذكرت هذه الرسائل الموجهة من أمراء فلسطين والكنعانيين إلى عزيز مصر، أن قبائل (عبيري) أو (حبيري) تغزو فلسطين وتتوغّل من ناحية الصحراء في بلاد خاضعة للنفوذ المصري، ويطلبون منه النجدة 3.