7فيهما:
«. . . ثم بما أكرمني من مجلة هي والحقّ يقال من خير المجلات المعنية بشؤون الحج. . .» .
«. . . وأكرمتَ إكرامك لي بما أتحفتني به من تحف لطيفة، كان من أجلّها وأعمقها أثراً في نفسي أربعة الأجزاء الاُولىٰ من مجلة «ميقات الحج» هذه المجلة الرصينة، التي تحوي أبحاثاً ممتعةً في موضوعها، وكنتُ أتمنىٰ أن تمكنني صحتي وقوة بصري من الاستفادة من تلك الأبحاث القيمة جميعها. . .» .
ولا تنسى الهيئة العلمية لتحرير هذه المجلة أن تقدم عظيم شكرها وخالص امتنانها لكلّ الأخوة والأصدقاء، الذين ساهموا مساهمة جليلة في إثرائها كتابةً وقراءةً ونقداً. .
ممّا شجعنا على الاستمرار في اصدارها طيلة هذه السنوات، آملين أن تكون عند حسن ظنّ الجميع، فإن وفقنا لذلك فالخير أصبنا، وإلّا فكلّ حسبنا أننا بذلنا جهدنا وحاولنا، سائلين اللّٰه أن يتقبل منا ومنكم إنه سميع الدعاء.