223(45) اتحاف الورىٰ، ج2، ص376.
(46) البداية والنهاية، ج11، ص172.
(47) اتحاف الورىٰ، ج2، ص178.
(48) الكامل لابن الأثير، ج6، ص204، البداية والنهاية، ج11، ص172. ولم يذكر ابن كثير اسم أمير مكّة، في حين أورده ابن الأثير وقال اسمه «ابن محلب» وذكر بعض من المؤرخين ومنهم الذهبي اسم أمير مكّة بأنّه «ابن محارب» . العبر في خبر من غبر، ج2، ص167، وهو كذلك في النجوم الزاهرة، ج2، 324.
(49) اتحاف الورىٰ، ج2، ص378.
(50) تأريخ أخبار القرامطة، ص54.
(51) البداية والنهاية، ج11، ص237.
(52) تأريخ أخبار القرامطة، ص57.
(53) البداية والنهاية، ج11، ص237، تأريخ أخبار القرامطة ص57، الكامل لابن الأثير، ج6، ص335.
(54) النجوم الزاهرة، ج3، ص302.
(55) اتحاف الورىٰ، ج2، ص395.
(56) القطب الراوندي، الخرائج الجرائح، ج1، ص476، كشف الغمّة ج2، ص502 وبحار الأنوار ج52، ص58.
(57) وقد وصل حدّ المنافسة بينهما إلىٰ درجة أن الخليفة العبّاسي طعن في نسب الفاطميين في مصر، الذين كانوا يعتبرون أنفسهم من بني هاشم، وقد أصدر وثيقة سنة 402 موثقة من كبار العلماء والرجال المعروفين من الأسرة العلوية من جملتهم السيد المرتضىٰ والسيد الرضي. في حين كان الرضي قد مدح الفاطميين مراراً في أشعاره. راجع السيوطي. حسن المحاضرة، ج2، ص151، والكامل لابن الأثير، ج7، ص263.
(58) الكامل لابن الأثير، ج6، ص194.