222(25) صورة الارض، ابن حوقل، ص62.
(26) تأريخ الطبري، ج5، ص286.
(27) شذرات الذهب، ابن عماد الحنبلي، ج2، ص192.
(28) تأريخ أخبار القرامطة، ثابت بن سنان، ص58 - 59.
(29) ورد في بعض كتب المؤرخين الغربيين المترجمة الى الفارسية اسم هذه المنطقة ب «لحساء» وهو خطأ والصحيح هو اسمها المعروف ب «أحساء» وقد وصل هذا الخطأ عبر التراجم المعورفة للمؤرخين الإيرانيين أمثال (السيد انصاف پور في كتاب روند نهضتها) .
(30) الكامل لابن الأثير 6: 187.
(31) البداية والنهاية لابن كثير 11: 158.
(32) معجم البلدان لياقوت الحموي 5: 393.
(33) روند نهضتها، انصافپور، ص470، نقلاً عن حبيب السّير.
(34) الكامل لابن الأثير، ج5، ص187، وراجع كذلك: الخطط للمقريزي، ج1، ص250 فما بعد.
(35) النجوم الزاهرة، ابن تغري، ج3، ص226.
(36) البداية والنهاية، ابن كثير، ج11، ص163 - 165.
(37) المصدر السابق، ص171، وانظر كذلك تقي الدين الفارسي في شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام ج2، ص218.
(38) اتحاف الورىٰ بأخبار أمّ القرىٰ، نجم عمر بن فهد، ص374، وقد ذكر في شفاء الغرام أنّ عدد الفرسان القرامطة الذين هاجموا مكّة كان (700) فارس.
(39) شفاء الغرام، ج2، ص218.
(40) تأريخ مكّة، أحمد السّباعي، ج1، ص171.
(41) تاريخ أخبار القرامطة، ص54. وقد نُقل هذا الشعر بصيغ مختلفة وقد ذكر ما أوردناه آنفاً في كتب أخرىٰ بالإضافة إلىٰ ما ضمّته من أخبار القرامطة، مثل النجوم الزاهرة ج3، ص224، شذرات الذهب ج2، ص274.
اتحاف الورىٰ ج2، ص375، تاريخ مكّة، ج1، ص171، وكتب أخرىٰ كذلك. في حين ورد نصّ عجز البيت بصورة مختلفة في كتب غير التي ذكرناها:
الخلقُ وأُفنيهم أنا. البداية والنهاية ج11، ص171، وهو يشبه إلىٰ حدّ بعيد الادعاء بالأُلوهيّة وهو ما يُستبعَد.
(42) المنتظم لابن الجوزي، ج6، ص223.
(43) البداية والنهاية، ج11، ص172.
(44) صلة تأريخ الطبري، عريب القرطبي، ص134 (ذيل حوادث سنة 1316) وجدير بالذكر أنَّ تأريخ الطبري ينتهي في سنة 302. وممّا تجدر إليه الإشارة كذلك أنّ فتنة القرامطة في مكّة حدثت سنة 317 بينما أوردها القرطبي في ذيل الحوادث 316 وهو اشتباه واضح.