6327) ما بين حاصرتين زيادة من حلية الأولياء 136:3. 
  28) أخرجه البخاري في الكفّارات، باب 6، حديث 6715. ومسلم في العتق، حديث 23_22. والترمذي في النذور باب 14، حديث 1541. وأحمد في المسند: ج3 حديث 9441 و 9465. 
  29) ما بين حاصرتين ساقط من الأصل وأثبتناه من التهذيب وفروعه. 
  30) أبو إسرائيل الملائي: هو إسماعيل بن أبي إسحاق. ضعّفوه. وقد كان شيعيّاً بغيضاً من الغلاة الذين يكفرون عثمان. وقيل: اسمه عبد العزيز. حدث عن الحكم بن عتيبة وعطية العوفي، وعنه أبو نعيم وإسماعيل بن عمرو البجلي وجماعة (اُنظر ميزان الاعتدال 226: 1، 490: 4) . 
  31) زيادة لإيضاح المراد. 
  32) الأعراف: 31. 
  33) مالك بن أعين الجهني. توفّي سنة ثمان وأربعين ومائة (اُنظر معجم الشعراء للمرزباني: 268) . 
  34) رواية المرزباني (268) : «أين ابن. . .» . 
  35) رواية المرزباني (268) : «نجوم تهلّل» . 
  36) هو أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة الحافظ أبو العبّاس، محدّث الكوفة. شيعي متوسّط. ضعّفه غير واحد، وقوّاه آخرون (انظر ميزان الاعتدال 136: 1) . 
  37) هو محمّد بن حبيب بن جبير المتوفّى سنة 245 أو 246. لقّب بلوين لأنّه كان يبيع الدواب فيقول: هذا الفرس لوين. ثقة. أخرج له أبو داود والنسائي. انظر ترجمته في تهذيب التهذيب: (9:198) وتقريب التهذيب: (166: 2) والتاريخ الكبير: (98: 1) والثقات: (101: 9) والوافي بالوفيات: (123: 3) . 
  38) الحجر: 75. 
  39) النقيّ: هو الخبز الحواري، وهو الخبز الأبيض. 
  40) الأعراف: 49. 
  41) تصحّفت في الأصل إلى «وهم» والصواب ما أثبتناه. 
  42) اُنظر طبقات ابن سعد: (246: 5) . 
  43) ما بين حاصرتين زيادة من طبقات ابن سعد: (246: 5) . 
  44) رواه الإمام أحمد في المسند 10: حديث 26582 و 26647 و 26736. وابن ماجة في المناسك باب 8 (حديث 2902) . 
  45) هو حديث طويل وصف فيه جابر (رضي الله عنه) ما شاهده من أفعال النبيّ9 وأقواله في حجّة الوداع. رواه مسلم في الحجّ باب حجّة النبيّ9. 
  46) العزالي: جمع العزلاء، وهو فم المزادة الأسفل. 
  47) هو الحافظ أبو بكر محمّد بن عمر بن محمّد التميمي البغدادي، له ترجمة في تذكرة الحفّاظ: (925: 3) . 
  48) هو الإمام أبو القاسم هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري الرازي. له ترجمة في تذكرة الحفّاظ: (1083: 3) . 
  49) قال ياقوت في معجم البلدان: باب توماء: أحد أبواب مدينة دمشق; لمّا حاصر المسلمون دمشق في أيّام أبي بكر، نزل أبو عبيدة من قِبل باب الجابية، ونزل خالد بن الوليد بدير يُقال له: دير خالد بالجانب الشرقي، ونزل يزيد ابن أبي سفيان بباب توماء; فقال عبد الرحمن بن أبي سرح وكان من أصحاب يزيد بن أبي سفيان: 
  ألا أبلغ أبا سفيان عنّا بأنّنا 
  على خير حال كان جيشٌ يكونها 
  وأنّا على باب لتوماء نرتمي 
  وقد حان من باب لتوما حيونُها 
  50) قال ياقوت في معجم البلدان: نقمى (بالتحريك والقصر) من النقمة وهي العقوبة، مثل الجَمَزَى من الجمز: بجانب أُحد، كان لآل أبي طالب. 
  51) ميزان الاعتدال 110: 2. 
  52) ميزان الاعتدال 9: 4.