47(89) نهج البلاغة، الكتاب رقم47.
(90) علل الشرايع، نقلاً عن بحار الأنوار 99: 19.
(91) علل الشرايع: 408 - 409، الحديث6.
(92) من لا يحضره الفقيه 2: 359، علل الشرايع: 57، تفسير العياشي 2: 254.
(93) التوبة: 112.
(94) فروع الكافي 1: 332.
(95) سنن ابن ماجة، المناسك 5، سنن النسائي، الحجّ: 4.
(96) سنن ابن ماجة، المناسك: 44.
(97) صحيح البخاري، كتاب الجهاد: 62.
(98) مسند أحمد بن حنبل 5: 200.
(99) المائدة: 97.
(100) البقرة: 125.
(101) «قال الصادق عليه السلام: إنّ إبراهيم لما خلف إسماعيل بمكّة عطش الصبي وكان فيما بين الصفا والمروة شجر فخرجت أمّه حتّىٰ قامت علىٰ الصفا فقالت: هل بالوادي من أنيس؟ فلم يجبها أحد فمضت حتّىٰ انتهت إلىٰ المروة فقالت: . . . حتّىٰ صنعت ذلك سبعاً فأجرىٰ اللّٰه ذلك سنّة» . علل الشرايع: 432.
(102) المصدر نفسه.
(103) المصدر نفسه.
(104) البقرة: 198.
(105) الصافات: 103 - 105.
(106) «قال رسول اللّٰه صلى الله عليه و آله و سلم: استفرهوا ضحاياكم فإنّها مطاياكم علىٰ الصراط» ، علل الشرايع: 438.
(107) الحجّ: 37.
(108) علل الشرايع 2: 120.
(109) المصدر نفسه.
(110) نقل البخاري عن النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم: لاتقوم الساعة حتّىٰ لاتحجّ البيت. صحيح البخاري، كتاب الحجّ: 47.
(111) «قال رسول اللّٰه صلى الله عليه و آله و سلم لأبي ذر: وحجّ حجّةً لعظائم الأُمور» ، الخصال 2: 300 - 303.
(112) تاريخ اليعقوبي 1: 92.
(113) «ولنبلونّكم حتّىٰ نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونَبلُوَ أخياركم» ، سورة محمّد: 31.
(114) العنكبوت: 2.
(115) البقرة: 155.
(116) البقرة: 124.