191 هنا أذبتُ وُجودي في محبّتهِ هنا تحطم مِزماري وقِيثاري
* * *
ما أروعَ الحجَّ أنْ يَدنُو لصاحبه من قد أَتى البيت مَحْنِياً بأوزارِ
واثقلتهُ خطايا العُمر يحملُها
ما أروعَ الحجَّ تطوافاً وتلبيةً