207 لَقدْ جَلّ ما بَيني وَبَيْنَكَ عن قِلًى، سَوَاءٌ تَدانَى البُعدُ أوْ بَعُدَ القُرْبُ وَلي دَمْعُ عَينٍ لا يُرَنِّقُ سَاعَةً،
هواي يمان وركبي معرق
أمِنْ ذِكْرِ دارٍ بالمُصَلّى إلى مِنًى،