52أ - عبدالمؤمن الشبلنجي الشافعي في كتابه: نور الأبصار في مناقب آل بيت النبيّ المختار.
ب - ابن حجر الهيتمي المكي الشافعي في كتابه: الصواعق المحرقة حيث قال عنه: أبوالقاسم محمد الحجة وعمره عند وفاة أبيه خمس سنين، لكن آتاه اللّٰه فيها الحكمة ويسمّى القائم المنتظر.
ج - القندوزي الحنفي البلخي في كتابه: ينابيع المودة المطبوع في الآستانة بتركيّا أيام الخلافة العثمانية.
ه - السيد محمد صديق حسن القنوجي البخاري في كتابه: الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة، هذا من المتقدّمين.
ومن المتأخّرين الدكتور مصطفى الرافعي في كتابه: إسلامنا، حيث تعرض لمسألة الولادة بإسهاب، وردّ على جميع الإشكالات والاعتراضات الواردة في هذاالمجال.
21 - والشيعةُ الجعفريةُ يُصَلّون ويَصُومون ويزكُّون ويُخمِّسون أموالَهم، ويحجُّون إلى بيت اللّٰه الحرام بمكّة المكرّمة، ويؤدُّون مناسك العمرة والحج في العمر مرّةً وجوباً، وأكثر من ذلك، استحباباً، ويأمُرون بالمعروف ويَنهَون عن المنكر، ويَتولّونَ أولياء اللّٰه، وأولياء نبيّه، ويُعادُون أعداء اللّٰه وأعداء نبيّه، ويجاهدُون في سبيل اللّٰه كلَّ كافرٍ أو مشركٍ يعلنُ الحرب على الإسلام، وكلّ متآمر على الأمّة الإسلاميّة، ويُجرُون نشاطاتِهم الاقتصاديّة والاجتماعيّة والعائلية كالتجارة
وحيث إنّ العبادة ومقدّماتها في الإسلام موقوفةٌ على أمر الشرع المقدس وإذنِه، . . . لذلك لا يمكن الزيادة والنقصان في العبادات، بل في كل أمور الشرع بالرأي الشخصي.
والإجارة والنّكاحِ والطلاق والإرث والتربية والرضاع والحجاب وغيرها وفقاً