243وجبل المقطع وعدد أعلامه 2، وجبل الستار (ستار لحيان) وعدد أعلامه 7، وثنية المستوفرة وعدد أعلامه 2، وينتهي ب (ريع النقواء) والذي يحمل 36 علماً.
وليوضح المؤلف هذا الحدّ مساراً وجبالاً وأوديةً وسهولاً وثنايا وأعلاماً فقد هيّأ له ستة عشر مبحثاً، فيها تفاصيل دقيقة وواسعة، وقد توفّر هذا الحدّ على (110) أعلام، الكثير منها مبنيّ بالنورة 1.
الفصل الثاني:
وفي هذا الفصل، تناول الحدّ الشمالي، بداية هذا الحدّ غرباً ب (ثنية النقواء) وبعد أن يمرّ بجبل أم السَّلم وأعلامها 16 علماً، وجبل بُغبغة وأعلامها 25، وجبل ياج (يأجج) وأعلامه 20، وجبل شرفة ياج وأعلامه 20 أيضاً، وجبل حجلى وأعلامه 23، وجبل أبو حيّة وأعلامه 33، وجبل الوقير (أبويسر) وأعلامه 47، وجبل صايف وأعلامه 14، وجبل نعمان (جبل العمرة) وأعلامه 16، ووداي التنعيم وأعلامه 4، وجبل نعيم وأعلامه 15، وجبل الواتد أو (الجفر) وأعلامه 29، وبعد شرفة اللفيفاء، جبل رحا وعدد أعلامه التي عثر عليها المؤلف 47 علماً. . . ثمّ يصل الى ثنية ذات الحنظل (ريع رحا) ثمّ جبل الرضيع وأعلامه 48، وجبل أم القزاز وأعلامه 71، وجبل أم الشبرم وأعلامه 51، وجبل المرير (ام المرخ) وأعلامه 40، وجبل أبو بقر (وادي الجوف) وأعلامه 42، ونهاية هذا الحدّ ب (جبل الناصرية) وفي هذا الفصل اثنان وعشرون مبحثاً توضح هذا الحدّ مساراً وجبالاً وأوديةً وسهولاً وثنايا وأعلاماً. . .
وكما يقول المؤلف: إنّ هذا الحدّ نال من عناية المجدّدين السابقين أكثر ممّا ناله غيره من الحدود الثلاثة من حيث كثرة أعلامه أوّلاً، ومن حيث إنّ هذه الأعلام بُنيت بالحجر المنحوت والنورة البيضاء ثانياً، منتهياً من بحثه هذا إلى أنّ جملة أعلام الحدّ الشمالي هذا هي (574) علماً، فيما مجموعها في الفهرس ص 530