96والزيمة تبعد 54 كيلو متراً على طريق الطائف، وهي المرحلة الأولى على نظام القوافل القديم من مكة إلى الطائف، والمرحلة الثانية هي السيل الكبير (قرن المنازل) - اُنظر: معجم البلدان - ياقوت الحموي 3: 285 - أودية مكة - البلادي: 10
(46) معجم البلدان - ياقوت الحموي 3: 285
(47) حاشية الفاكهي عبد الملك دهيش: ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
(48) دليل الطرق السعودية - زكي فارسي:
(49) أودية مكة - البلادي:9، 10، 164، 163
(50) ، (51) ، (52) تعليقة على المناسك للحربي - حمد الجاسر: 416
(53) أودية مكة - البلادي: 261 - 10
(54) معالم مكة - البلادي - 300 - أودية مكة البلادى:461
(55) المناسك - إبراهيم الحربي: 546
(56) معجم البلدان - ياقوت الحموي 1: 414
(57) معجم البلدان - ياقوت الحموي 1: 414
(58) المغازي: 429
(59) السيرة النبوية لابن هشام 4: 421
(60) معجم البلدان - ياقوت الحموي 1: 643
(61) تاريخ الطبري
(62) معالم مكة البلادي: 300
(63) ، (64) أودية مكة - البلادي: 210
(65) معالم مكة - البلادي: 300
(66) معالم مكة - البلادي: 300
(67) تعليقته على المناسك للحربي: 353
(68) في مرآة الحرمين 1: 62، 72: ذكر بحرة الواقعة في طريق جدة قال: وبحرة وتسمى بحرة الرغاء على يسار الميمم مكة. . . ثم نقل عن (زاد المعاد في هدي خير العباد) في غزوة الطائف: ثم خرج رسول اللّٰه من الطائف إلى الجعرانة، ثم دخل محرماً بعمرة فقضى عمرته ثم رجع إلى المدينة، وقال بعد ذلك: والطائف في الجنوب الشرقي لمكة والجعرانة بينهما لكنها أقرب إلى مكة، فكيف يتفق مع ذلك أنه مرّ ببحرة منصرفه من غزوة الطايف مع أنها غربي مكة، ولا تقل المسافة بينهما عن ثلاثين ميلاً وبين الجعرانة ومكة حوالى عشرة أميال، إنا لذلك نقف موقف الشك فيما رواه ابن هشام ونقله عنه كثير من المؤرخين حتى يأتينا اليقين.
أقول: والعذر لصاحب مرآة الحرمين فيما خلط فيه، وما دعاه إلى التشكيك في كلام صاحب السيرة - مع أنه لم يشكك فيه المؤرخون من أهل مكة كالأزرقي والفاكهي ولا غيرهم - هو أن صاحب مرآة الحرمين ليس