198عن طريقي بصفتي ممثّل الولي الفقيه.
وعندما وضع يده في يدي اِعترته حالة عجيبة ثم شرع بالبكاء طويلاً، وقال بعد ذلك بالعربية: إنني وبالنيابة عن زوجتي وأطفالي أبايع آية اللّٰه الخامنئي وسأظَلّ مخلصاً لهذه البيعة ولو بروحي.
وللأسف فإنَّ البعض غافلٌ عن مثل هذه الأرضية الثقافية المناسبة، ولا يُعيرُها أهمية تذكر. إنَّ هذه الحالة هي واحدة من مئات مشابهة لها، وأعتقد أنَّ هذا المنظر وكثيراً غيره، يُهِمّ المسؤولين في المراكز الثقافية في الجمهورية الإسلامية في ايران بل ويؤثِّر فيهم باعتباره خير درس وعبرة.
الهوامش: