425 - قصة نفاس أسماء بنت عميس وولادة محمد بن أبي بكر وردت في رواية جابر فقط.
6 - ذكرت رواية جابر طريقة تلبية الرسول في «البيداء» ، وأضافت:
وأهلّ الناس بهذا الذي يهلّون به، فلم يرد رسول اللّٰه صلى الله عليه و آله عليهم شيئاً منه. وفي رواية أحمد أنّ الناس زادوا في التلبية «ذا المعارج» وسمع الرسول ولم يقع شيئاً.
7 - رواية معاوية ذكرت أنّ الرسول ساق الهدي ستاً وستين أو أربعاً وستين حتىٰ انتهى إلى مكة في سلخ أربع من ذي الحجة، وبدلاً من ذلك جاء في رواية جابر: أنّ الرسول لزم تلبيته. . وأننا لسنا ننوي إلّاالحج، لسنا نعرف العمرة حتىٰ إذا أتينا البيت معه، استلم الركن.
8 - اختصت رواية جابر بذكر أنّ الرسول رَمَل ثلاثاً، ومشىٰ أربعاً، وأنه كان يقرأ في ركعتي الطواف: قل يا أيها الكافرون، وقل هو اللّٰه أحد.
9 - جاء في رواية جابر: أنّ الرسول رقى على الصفا حتىٰ رأى البيت. . . ثم تلا أذكاراً وأعادها ثلاث مرات. أما في رواية معاوية جاء أنّ الرسول صعد على الصفا واستقبل الركن اليماني فحَمَدَ اللّٰه وأثنىٰ عليه ودعا مقدار ما يقرأ سورة البقرة، مترسلاً، ولم تتعرض الرواية لأذكار الرسول.
10 - اختصت رواية جابر بذكر أنّ الرسول بعد نزوله إلى المروة مشى حتىٰ إذا انصبت قدماه رمل في بطن الوادي. حتىٰ إذا صعدتا (قدماه) مشى حتىٰ أتى المروة.
11 - اختصت رواية معاوية بذكر أنّ الرسول لما فرغ من سعيه وهو على المروة أقبل على الناس بوجهه فحمد اللّٰه وأثنى عليه ثم قال: إن جبرئيل - وأومأ بيده إلى خلفه - يأمرني أن آمر من لم يسق هدياً أن يُحلّ.
12 - اختصت هذه الرواية بذكر أن رجلاً من القوم قال: لَنَخرجنّ