28امامت خاصه و عامه به روش نقلى و عقلى و فلسفى همت گمارند و آثار مستقلى در فضايل و مناقب اهل بيت (عليهم السلام) به ويژه امام على (ع) بنگارند.
«عمدة عيون الاخبار» و «خصائص الوحى المبين فى مناقب اميرالمؤمنين (ع)» ، از تأليفات ابن بطريق (600 ق) ؛ «اليقين باختصاص مولانا على (ع) بإمرة المؤمنين» «بناء المقاله الفاطميه فى نقد الرسالة العثمانيه» ، سيد احمد بن طاووس (677 ق) ؛ «كشف اليقين فى فضائل اميرالمؤمنين (ع)» ، علامه حلى (726 ق) ؛ «كشف الغمه فى معرفة الائمه» ، على بن عيسى اربلى (692 ق) ؛ و در مسائل مربوطه آثارى چون «الحجة على الذاهب الى تكفير ابىطالب» ، سيد فخّار موسوى حلى (603 ق.) ؛ «فرحة العزّى فى تبيين قبر اميرالمؤمنين (ع)» ، احمد بن طاووس و در مصائب اهل بيت به ويژه مصيبت كربلا اثارى مانند «الملهوف على قتلى الطفوف» ، على بن طاوس؛ «مثير الاحزان» ، ابن نما الحلى (680 ق) ؛ «عين العبرة فى غبن العترة» ، احمد بن طاووس را مىتوان نام برد. و البته مهمتر از همه در اثبات امامت عامه و خاصه، بخش امامت «تجريد الاعتقاد» و رسالة «الامامة» خواجه نصير طوسى، «النجاة فى القيامة فى تحقيق امر الامامة» ، ابن ميثم بحرانى؛ «الالفين الفارق بين الصدق و المين فى امامة اميرالمؤمنين» ، علامه حلى قابل ذكر و شمارند.
عليرغم گسترش مباحث فقهى و اصولى و تعدّد آثار و تأليفات در عرصههاى مختلف، از جمله كلام و عقايد، مهمترين كاستى اين مدرسه افول و كند شدن مباحث كلامى و اكتفا به شرح و تلخيص آثار گذشته و در پى آن، فقدان نوآورى است. 1