14
2-الراحلة مع الحاجة إليها.
38 1سئل الصادق عليه السّلام عن قول اللّه عزّ و جلّ وَ لِلّٰهِ عَلَى اَلنّٰاسِ حِجُّ اَلْبَيْتِ مَنِ اِسْتَطٰاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً 2، ما يعني بذلك؟ قال: من كان صحيحا في بدنه، مخلّى في سربه 3، له زاد و راحلة، فهو ممّن يستطيع الحجّ، أو قال: ممّن كان له مال.
39 4و قال عليه السّلام: إنّما يعني بالاستطاعة: الزاد و الراحلة (مع الصحّة) 5.
40 6و قال الرضا عليه السّلام: السبيل: الزاد و الراحلة مع الصحّة.
3-تخلية السرب
لما مرّ.
4-صحّة البدن
لما مرّ.
5-كلّ ما يتوقّف عليه و يحتاج إليه من الآلات و الأسباب و يجب شراؤها
إن لم تحصل بدونه.
41 7قال عليّ عليه السّلام: إذا أردتم الحجّ فقدّموا في شراء الحوائج لبعض ما يقوّيكم على السفر، فإنّ اللّه يقول وَ لَوْ أَرٰادُوا اَلْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً 8.
42 9و سئل الباقر عليه السّلام عن قوله تعالى وَ لِلّٰهِ عَلَى اَلنّٰاسِ حِجُّ اَلْبَيْتِ مَنِ اِسْتَطٰاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً 10قال: يكون له ما يحجّ به.
6-كفاية عياله حتّى يرجع.
43 11سئل الباقر عليه السّلام عن قوله تعالى مَنِ اِسْتَطٰاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً 12هو