118
تاج الشريعة، ثقة الاسلام والمسلمين، الحافظ، الحجة، ذخر الشيعة، رئيس المحدثين، ركن الاسلام، شيخ الشيعة، عماد الإسلام و المسلمين» به عظمت مقام ايشان اعتراف مىكردند.
شيخ صدوق (م 381 ق) با لقب «الشيخ الفقيه» از ايشان ياد مىكرد 1و نجاشى در معرفى ايشان مىنويسد: «. . . شيخ اصحابنا فى وقته بالرّى ووجههم وكان أوثق الناس فى الحديث وأثبتهم. . .» . 2
شيخ طوسى او را فردى مورد اعتماد و متخصص در مباحث روايى مىداند. 3
مرحوم سيد بن طاووس (م 664 ق) در جاى جاى نوشتههاى خود، به اتفاق نظر شيعه و سنى بر عدالت و امانت مرحوم كلينى تصريح مىكند. 4
محقق كركى (م940 ق) در اجازه خود به قاضى صفىالدين عيسى مىنويسد: «الشيخ الإمام السعيد الحافظ المحدث الثقة جامع احاديث اهلالبيت (عليهما السلام) ابوجعفر محمد بن يعقوب الكلينى. . .» . 5
شهيد ثانى (م 966 ق) ايشان را با لقب «رئيس المذهب» و «شيخ الطائفه» مىستايد. 6
پدر شيخ بهايى (م 984 ق) ايشان را مورد اعتمادترين مردم در نقل روايات، و حديثشناسى متبحر معرفى مىكند. 7
علامه محمدتقى مجلسى (م 1070 ق) در توصيف و ستايش ايشان مىفرمايد: «الشيخ الأجل الأعظم ثقة الإسلام المعظم بين الخاص والعام أبوجعفر محمد بن يعقوب الكلينى» 8و فرزندش علامه محمدباقر مجلسى (م 1111 ق) با عبارت «. . . الشيخ التمام، ثقة الإسلام، المقبول بين الخاص والعام أبوجعفر محمد بن يعقوب الكلينى شكر الله مساعيه فى الإسلام. . .» از ايشان ياد مىكند. 9
فيلسوف بزرگ مرحوم ملاصدرا (م 1050 ق) در شرح خود بر «اصول كافى» مىنويسد:
أمين الإسلام، ثقة الأنام، الشيخ العالم والكامل والمجتهد البارع الفاضل محمد بن يعقوب الكلينى اعلى الله قدره وأنار فى سماء العلم بدره.
10
وحيد بهبهانى (م 1205 ق) براى ترجيح نظر مرحوم كلينى بر نظر مرحوم بحرانى چنين استدلال مىكند:
لو كانت كذلك لكان الكلينى ذكرها واعتمد عليها، لكونه اقرب عهداً من الكل بالنسبة إلى الأصول و أعرف بحالها و لذا صار ثقة الإسلام عند الخاصة والعامة.
11