6
غَزْلَهٰا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكٰاثاً)
1
وصار عمله هذا مجسداً لإسمه «سلمان العودة»، وهذا ما نراه في المقال الّذي نشرته عنه جريدة «الجزيرة» 2، وإليك نصّه:
«وأعياد الأُمم الكافرة ترتبط بأُمور دنيوية مثل قيام دولة أو سقوطها، أو تنصيب حاكم أو تتويجه أو زواجه، أو لحلول مناسبة زمانية كفصل الربيع أو غير ذلك، ولليهود أعيادهم، وللنصارى أعيادهم الخاصّة بهم، فمن أعياد النصارى العيد الّذي يكون في الخميس الّذي يزعمون أنّ المائدة أُنزلت فيه على عيسى (عليه السلام)، وكذلك عيد ميلاد عيسى، وعيد رأس السنة «الكريسميس»، وعيد الشكر، وعيد العطاء، ويحتفلون بها الآن في جميع البلاد الأُوربية والأمريكية وغيرها من البلاد الّتي للنصرانية فيها ظهور وإن لم تكن نصرانية، وللمجوس كذلك أعيادهم الخاصة بهم، مثل عيد المهرجان،