16واخذل من خذله. فالشيعة يعظّمون هذه الليلة ويحيونها قياماً. 1إلى غير ذلك من النصوص الدالّة على اشتهار ذلك اليوم بعيد الغدير، وذكره الحفاظ والمؤرخون بهذا الوصف من دون غمز ولمز.
ففي الختام نرجو من الخطيب سلمان العودة أن يعود إلى ما رجع عنه، ويعتذر عن وصف أمة كبيرة بالكفر، ويتخذ موقفاً علمياً صحيحاً تابعاً للكتاب والسنّة والتاريخ الصحيح.