14مسعود على ما يروي عنه. 1لكن الذي يجب علينا ذكره هو ان هذا النوع لم يكن مهما، لأننا نطرح روايات الآحاد حول تحريف هذه الكلمات.
و اما وقوع التحريف في الكلمات بمعني حذف بعض الأسماء او العبارات بشكل يختلف معناه مع ما هو المتواتر (وهو القرآن الموجود بين الدفتين) فهو مما لم يقبله عامة المسلمين إلاّ القليل منهم.
وأما التحريف في الآيات والسور فقد جاءت روايات أكثرها من الطرق السنية وبعضها من الطرق الشيعية الا انها جميعا كانت موضع رفض من قبل المسلمين جمعيا اللّهم إلاّمن بعض الاخباريين والحشوية (شيعة وسنة) وسنبحث فيما يلي في مجمل الأمر بعونه تعالى.