26(و من آوى محارباً أو سارقاً أو قاتلاً،و نحوهم ممن وجب عليه حد،أو حق للّٰه تعالى أو لآدمي،و منعه أن يستوفى منه الواجب بلا عدوان، فهو شريكه في الجرم،و قد لعنه اللّٰه و رسوله.روى مسلم في صحيحه عن علي..الى آخره).انتهى.
فهل يتقي اللّٰه الشيخ البدير و أمثاله من المتطرفين،و لا يكفرون المسلمين أكثر مما كفرهم إمامهم على الأقل؟!
***