47
الْمُتَخَيَّرُ لِاِعٰادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريٖعَةِ، ايْنَ الْمُؤَمَّلُ لِاِحْيٰاءِ الْكِتٰابِ وَحُدُودِهِ، ايْنَ مُحْيىٖ مَعٰالِمِ الدّيٖنِ وَاَهْلِهِ، ايْنَ قٰاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَديٖنَ، ايْنَ هٰادِمُ ابْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفٰاقِ، ايْنَ مُبيٖدُ اهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيٰانِ وَالطُّغْيٰانِ، ايْنَ حٰاصِدُ فُرُوعِ الْغَىِّ وَالشِّقٰاقِ، ايْنَ طٰامِسُ آثٰارِ الزَّيْغِ وَالْأَهْوٰاءِ، ايْنَ قٰاطِعُ حَبٰائِلِ الْكِذْبِ وَالاِفْتِرٰاءِ، ايْنَ مُبيٖدُ الْعُتٰاةِ وَالْمَرَدَةِ، ايْنَ مُسْتَاْصِلُ اهْلِ الْعِنٰادِ وَالتَّضْليٖلِ وَالْاِلْحٰادِ، ايْنَ مُعِزُّ الْأَوْلِيٰآءِ وَمُذِلُّ الْأَعْدٰآءِ، ايْنَ جٰامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَى التَّقْوىٰ، ايْنَ بٰابُ اللّٰهِ الَّذىٖ مِنْهُ يُؤْتىٰ، ايْنَ وَجْهُ اللّٰهِ الَّذىٖ الَيْهِ يَتَوَجَّهُ الْأَوْلِيٰاءُ، ايْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الْأَرْضِ وَالسَّمٰاءِ، ايْنَ صٰاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَنٰاشِرُ رٰايَةِ الْهُدىٰ، ايْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاٰحِ وَالرِّضٰا، ايْنَ الطّٰالِبُ بِذُحُولِ الْأَنْبِيٰاءِ وَاَبْنٰاءِ الْأَنْبِيٰاءِ، ايْنَ الطّٰالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلاٰءَ، ايْنَ الْمَنْصُورُ عَلىٰ مَنِ