7وأتساءل عن أشياء أخرى كثيرة تمر في خاطري، كما تمر في خاطر كُلّ شاب مسلم، ولكن لا أجد لهذه الأسئلة جواباً.
بهذه المقدمة بدأت الجزء الأول من كتابي لله ثمّ للتاريخ، وإنّي بحول الله وقوته أتابع الجزء الثاني منه راجياً من الله عزّ وجلّ أن يغفر لي ذنوبي وأن يكون عملي خالصاً لوجهه الكريم.