24
كانوا يعبدون هذه الصور ويعظّمونها فحذّر النبى عن مثل ذلك .
1
* و بيضاوى مىگويد:
لمّاكانت اليهود و النصارى يسجدون لقبور الأنبياء تعظيما لشأنهم ويجعلونها قبلة يتوجّهون فى الصلاة نحوها واتخذوها اوثاناً، لعنهم النبىّ(ص) ...
2
*ج . بسيارى از علماى اهل سنت فتوا به جواز نماز خواندن در مقبرهها دادهاند; از جمله آنها است مالك :
-كان مالك لا يرى بأساً بالصلاة فى المقابر و هو اذا صلّى فىالمقبرة كانت القبور بين يديه وخلفه و عن يمينه وشماله .
-و قال مالك لا بأس بالصلاة فى المقابر و قال: بلغنى إن بعض اصحاب النبى كانوا يصلّون فى المقبرة .
3
* عبدالغنى نابلسى مىگويد:
اذا كان موضع القبور مسجداً أو على طريق، أو كان هناك أحد جالس، أو أن قبر ولىّ من اولياءالله أو عالم من المحقّقين، تعظيماً لروحه المشرفة، على تراب جسده اعلاماً للناس انّه ولىّ ليتبركوا به، و يدعواالله عنده فيستجاب لهم، فهو أمر جائز، لا مانع منه .
4
*آيا ساختن گنبد، ضريح و مانند آن بر قبور جايز است؟
به چند دليل جايز است: