45عنه ولده أو أبوه أو عزيز له ويشتاق إليه مع علمه بأنَّه حي يرزق ، فإنَّ البكاء لفقده والتحسر على عدم لقائه أمر طبيعي ، فكيف لو كان ذلك الفقد بالموت الذي لا رجعة فيه . . .رزقنا اللَّه الرحمة وجعل قلوبنا محلاً لرحمته عزَّ وجلَّ إنَّه جواد كريم ، غفور رحيم .
وصلَّى اللَّه على محمد وآله الطاهرين
وصحبه التابعين له بإحسان