7يَزَلْ فِي خَيْرٍ حَتَّى يَمُوتَ
1
12 ل، الخصال مَاجِيلَوَيْهِ عَنْ عَمِّهِ عَنِ اَلْبَرْقِيِّ عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبَّادِ بْنِ صُهَيْبٍ قَالَ سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع يُحَدِّثُ أَنَّ ضِيفَانَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ رَجُلٌ حَجَّ وَ اِعْتَمَرَ فَهُوَ ضَيْفُ اَللَّهِ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى مَنْزِلِهِ وَ رَجُلٌ كَانَ فِي صَلاَتِهِ فَهُوَ فِي كَنَفِ اَللَّهِ حَتَّى يَنْصَرِفَ وَ رَجُلٌ زَارَ أَخَاهُ اَلْمُؤْمِنَ فِي اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ زَائِرُ اَللَّهِ فِي عَاجِلِ ثَوَابِهِ وَ خَزَائِنِ رَحْمَتِهِ
2
13 ل، الخصال أَبِي عَنْ سَعْدٍ عَنِ اِبْنِ عِيسَى عَنِ اَلْبَزَنْطِيِّ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ عَنْ جَابِرٍ اَلْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ ص اَلْحَجُّ ثَلاَثَةٌ فَأَفْضَلُهُمْ نَصِيباً رَجُلٌ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ وَ وَقَاهُ اَللَّهُ عَذَابَ اَلنَّارِ وَ أَمَّا اَلَّذِي يَلِيهِ فَرَجُلٌ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ يَسْتَأْنِفُ اَلْعَمَلَ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِهِ وَ أَمَّا اَلَّذِي يَلِيهِ فَرَجُلٌ حُفِظَ فِي أَهْلِهِ وَ مَالِهِ
3
أقول قد مضى الأمر بالحج و الحث عليه في باب دعائم الإسلام و باب جوامع المكارم و باب فضل الصلاة و باب فضل الزكاة و أبواب المواعظ و غيرها
14 ل، الخصال فِيمَا أَوْصَى بِهِ اَلنَّبِيُّ ص عَلِيّاً ع يَا عَلِيُّ كَفَرَ بِاللَّهِ اَلْعَظِيمِ مِنْ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ عَشَرَةٌ اَلْقَتَّالُ وَ اَلسَّاحِرُ وَ اَلدَّيُّوثُ وَ نَاكِحُ اَلْمَرْأَةِ حَرَاماً فِي دُبُرِهَا وَ نَاكِحُ اَلْبَهِيمَةِ وَ مَنْ نَكَحَ ذَاتَ مَحْرَمٍ مِنْهُ وَ اَلسَّاعِي فِي اَلْفِتْنَةِ وَ بَائِعُ اَلسِّلاَحِ مِنْ أَهْلِ اَلْحَرْبِ وَ مَانِعُ اَلزَّكَاةِ وَ مَنْ وَجَدَ سَعَةً فَمَاتَ وَ لَمْ يَحُجَّ
4
15 ل، الخصال اَلْأَرْبَعُمِائَةِ قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع اَلْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ
5