1) . الخلاف، ج1، صص261 - 263: «ابتداى وقت مغرب زمان غيبوبت خورشيد است...».

2) . كتاب الصلاة، شيخ انصارى، ج1، ص76.

3) . الحدائق الناضرة فى أحكام العترة الطاهرة، ج6، ص169: «اتفاق نظر مخالفين، از قديم و جديد، بر قول به استتار انكارناپذير است».

4) . در ميان اهل تسنن قول شاذى وجود دارد كه طلوع نجم را ملاك مغرب مى‌داند؛ ولى بسيارى در توجيه اين قول آن را بر علامت بودن حمل كرده‌اند.

5) . سَعْدُ بْنُ عَبْدِالله عَنْ مُوسَى بْنِ الْحَسَنِ وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِي عَنْ أَحْمَدَ بْنِ هِلَالٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيرٍ عَنْ جعْفَرِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِالله(ع) فِي الْمَغْرِبِ. إِنَّا رُبَّمَا صَلَّينَا وَنَحْنُ نَخَافُ أَنْ تَكُونَ الشَّمْسُ خَلْفَ الْجَبَلِ أَوْ قَدْ سَتَرَنَا مِنْهَا الْجَبَلُ قَالَ: فَقَالَ لَيسَ عَلَيكَ صُعُودُ الْجَبَلِ؛ به امام صادق(ع) عرض كردم: چه بسا نماز مى‌خوانيم و حال آنكه خوف داريم كه خورشيد پشت كوه بوده، كوه مانع ديدن آن شده باشد؛ حضرت فرمودند: بالارفتن از كوه بر تو واجب نيست. (تهذيب الاحكام، ج2، ص29).

6) . سَعْدٌ عَنْ أَحْمَدَ عَنِ الْحُسَينِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ أَبِي‌أُسَامَةَ أَوْ غَيرِهِ قَالَ: صَعِدْتُ مَرَّةً جبَلَ أَبِي‌قُبَيسٍ وَالنَّاسُ يصَلُّونَ الْمَغْرِبَ فَرَأَيتُ الشَّمْسَ لَمْ تَغِبْ إِنَّمَا تَوَارَتْ خَلْفَ الْجَبَلِ عَنِ النَّاسِ. فَلَقِيتُ أَبَا عَبْدِالله(ع) فَأَخْبَرْتُهُ بِذَلِكَ. فَقَالَ لِي: وَلِمَ فَعَلْتَ ذَلِكَ؟ بِئْسَ مَا صَنَعْتَ. إِنَّمَا تُصَلِّيهَا إِذَا لَمْ تَرَهَا خَلْفَ جبَلٍ غَابَتْ أَوْ غَارَتْ، مَا لَمْ يجَلِّلْهَا سَحَابٌ أَوْ ظُلَمٌ تُظِلُّهَا، فَإِنَّمَا عَلَيكَ مَشْرِقُكَ وَمَغْرِبُكَ وَلَيسَ عَلَى النَّاسِ أَنْ يبْحَثُوا؛ يك‌بار، هنگامى كه مردم نماز مغرب مى‌خواندند، از كوه ابوقبيس بالا رفتم و ديدم خورشيد از افق غايب نشده و پشت كوه پنهان شده است. زمانى كه خدمت امام صادق(ع) رسيدم مسئله را به اطلاع ايشان رساندم. ايشان مرا توبيخ كردند و فرمودند: كار نادرستى كردى! وقتى خورشيد را پشت كوه نديدى مى‌توانى نماز مغرب بخوانى، خواه از افق غايب شده باشد خواه پشت كوه فرورفته باشد، مادامى كه ابر يا ظلمتى مانع ديد خورشيد نشده باشد. تو مشرق و مغرب ويژه خوددارى و مردم وظيفه ندارند كه جست‌وجو نمايند. (تهذيب الاحكام، ج2، ص264).