14صفحة، وجعله رسالته الجامعية لنيل شهادة الدكتوراه. والكتاب الحاضر بين يديك هو نقد وتحليل للباب الثاني من هذا الكتاب.
2 - الموجز في الأيان والمذاهب المعاصرة، طبع في عام 1413هصدر بعنوان الكتاب الأول ضمن سلسلة دروس في العقيدة في السعودية. في هذا الكتاب الذي ألفه بمساعدة ناصر بن عبد الكريم العقل ذهب إلى اتهام المذهب الشيعي بالكفر.
3 - نواقض توحيد الأسماء والصفات، طبع في الرياض عام 1419ه، وقد جاء قبل اسم المؤلف كلمة «الدكتور» بالألف واللام، إلا أن الكلمة وردت بدون الألف واللام في كتاب «أصول مذهب الشيعة». وقد صدر هذا الكتاب ليثبت أن الشيعة مجسمة وكفار.
4 - بروتوكولات آيات قم حول الحرمين المقدّسين، عبد الله الغَفّاري - بالغين المعجمة وتشديد الفاء - الطبعة الثالثة، طبع هذا الكتاب عام 1412ه بدون ذكر الناشر ومكان النشر، وما يشهد على أن هذا الكتاب هو للقفاري ليس من جهة اسم أبيه، بل أولاً: لأن أسلوب الكتاب ومنهجه وقلمه يطابق تماماً كتاب «أصول مذهب الشيعة» بشكل لا يبقى مجالاً للريب أنهما لمؤلف واحد. وثانياً: أن بحوث الكتاب هي مثل بحوث «أصول مذهب الشيعة» بالدقة. ثالثاً: صرّح في عدة موارد من كتابه أنني أوضحت هذا الأمر في كتابي الآخر «أصول مذهب الشيعة». وعلى أيّ حال فإن هذا الكتاب تعرّض إلى مسألة توحيد العبادة، ووصل إلى نتيجة هي أن الشيعة كفّار.
5 - مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة، طبع عام 1412ه في السعودية، وهو رسالته الجامعية لنيل درجة الماجستير. ذكر في كتابه أن هناك قبائل في السعودية قد تشيّعت بأكملها مما دعانا إلى التحقيق حول مسألة التقريب وبيان أن التقريب بين الإسلام والكفر - يقصد أهل السنة والشيعة - غير ممكن.
6- «حقيقة الصحيفة السجادية المنسوبة للإمام علي بن الحسين» طبع في مصر عام1426هتعرّض فيه إلى تكذيب صدورها من الإمام زين العابدين(ع). ونسب إليها وجود الغلوّ والتوسل المبتدع في الدعا ودعوى الإمامة.