66اَلْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ ص آيَةُ قَبُولِ اَلْحَجِّ تَرْكُ مَا كَانَ عَلَيْهِ اَلْعَبْدُ مُقِيماً مِنَ اَلذُّنُوبِ

14- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ ص يَقُولُ مِنْ عَلاَمَةِ قَبُولِ اَلْحَجِّ إِذَا رَجَعَ اَلرَّجُلُ عَمَّا كَانَ عَلَيْهِ مِنَ اَلْمَعَاصِي هَذَا عَلاَمَةُ قَبُولِ اَلْحَجِّ وَ إِنْ رَجَعَ مِنَ اَلْحَجِّ ثُمَّ اِنْهَمَكَ فِيمَا كَانَ مِنْ زِنَاءٍ أَوْ خِيَانَةٍ أَوْ مَعْصِيَةٍ فَقَدْ رُدَّ عَلَيْهِ حَجُّهُ

14- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ ص وَ هُوَ يَقُولُ وَ هُوَ يَتَّبِعُ قِطَارَ حَاجٍّ يَقُولُ لاَ يَرْفَعُ خُفّاً إِلاَّ كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةٌ وَ لاَ يَضَعُ خُفّاً إِلاَّ مُحِيَتْ عَنْهُ سَيِّئَةٌ وَ إِذَا قَضَوْا مَنَاسِكَهُمْ قِيلَ لَهُمْ بَنَيْتُمْ بُنْيَاناً فَلاَ تَنْقُضُوهُ كُفِيتُمْ مَا مَضَى فَاخْشَوْا فِيمَا تَسْتَقْبِلُونَ

14,6- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ ص عَلَى اَلرِّجَالِ أَنْ يُحِجُّوا نِسَاءَهُمْ قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ يَعْنِي إِذَا كَانَتِ اَلنَّفَقَةُ مِنْ مَالِهَا فَطَلَبَتْ مِنْ زَوْجِهَا اَلصُّحْبَةَ لِأَدَاءِ اَلْفَرِيضَةِ

14- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ ص كَيْفَ بِكُمْ إِذَا كَانَ اَلْحَجُّ فِيكُمْ مَتْجَراً قِيلَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ وَ كَيْفَ ذَلِكَ قَالَ قَوْمٌ يَأْتُونَ مِنْ بَعْدِكُمْ يَحُجُّونَ عَنِ اَلْأَمْوَاتِ وَ اَلْأَحْيَاءِ فَيَسْتَفْضِلُونَ اَلْفَضْلَةَ فَيَأْكُلُونَهَا كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا تَهَيَّأَ أَحَدُكُمْ لِلْجُمُعَةِ عَشِيَّةَ اَلْخَمِيسِ كَمَا تَهَيَّأَ اَلْيَهُودُ عَشِيَّةَ اَلْجُمُعَةِ لِسَبْتِهِمْ

6- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اَللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ كَانَ إِذَا لَمْ يَحُجَّ أَحَجَّ بَعْضَ أَهْلِهِ أَوْ بَعْضَ مَوَالِيهِ وَ يَقُولُ لَنَا يَا بُنَيَّ إِنِ اِسْتَطَعْتُمْ فَلاَ يَقِفِ اَلنَّاسُ بِعَرَفَاتٍ إِلاَّ وَ فِيهَا مَنْ يَدْعُو لَكُمْ فَإِنَّ اَلْحَاجَّ لَيُشَفَّعُ فِي وُلْدِهِ وَ أَهْلِهِ وَ جِيرَانِهِ

بابُ الرجلِ يموتُ و لَمْ يَحُجَّ و فضلِ الحجِّ و العمرةِ

6- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اَللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ فِي رَجُلٍ يَحْضُرُهُ اَلْوَفَاةُ فَيُوصِي أَنَّ عَلَيْهِ حِجَّةَ اَلْإِسْلاَمِ وَ أَنَّهُ لَمْ يَحُجَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع إِنْ خَلَّفَ مَا يُحَجُّ بِهِ عَنْهُ