48
وَ مَرْعٰاهٰا 1، أي بسطها، وهذا اليوم هو أحد الأيام الأربعة التي خصّت بالصيام بين أيام السنة وروي أن صيامه، يعدل صيام سبعين سنة، وهو كفارة لذنوب سبعين سنة 2.
وفي فضل هذا اليوم ورد عن أميرالمؤمنين(ع): >إن أول رحمة نزلت من السماء إلى الأرض في خمس وعشرين من ذي القعدة، ومن صام ذلك اليوم وقام تلك الليلة فله عبادة مئة سنة، صام نهارها وقام ليلها< 3.