8الجمهورية الإسلامية في المغرب لتكريم ضيفها.
و نشكر الله الّذي هيّأ لنا هذه اللقاءات الأخوية.
و قد قرأت المقال و وجدت أنّ المواضيع الّتي تخضع للبحث و النقاش فيه عبارة عمّايلي:
1. تأخّر الشيعة في تدوين علم الأُصول عن السنّة.
2. أدلّة الأحكام عند الشيعة الإمامية، و منها سنّة الأئمة الاثني عشر و الإجماع.
3. الإمامية ترفض الأخذ بالقياس و الاستصلاح لأنّها أدلّة ظنية، و في الوقت نفسه يعملون بالظنّيات كالعمل بأخبار الآحاد.
4. الإمامية يقولون بحجّية الدليل العقلي بينما يرفضون القياس، و هو من بديهيات العقول و أوّلياتها.
5. الإمامية ترفض حجّية المصلحة؟! و لكنّهم يأخذونها بأسماء و أشكال متعدّدة.
هذه هي المحاور الّتي يدور عليها مقال الدكتور و