61بعدم إمكان وقوع أيّ تغيير وتحريف في مثل هذا الكتاب الّذي اهتمّ النبيّ والمسلمون بحفظه ، وضمن اللّٰه تعالى حفظه ، والشواهد التاريخيّة مؤيّدة لمصونيّة القرآن ، بل تدلّ على أنّه لايتجرّأ أحد أن يزيد فيه شيئاً .
ويؤيّد ذلك ما قاله عمر : «لولا أن يقول النّاس أنّ عمر زاد في كتاب اللّٰه لكتبت آية الرّجم بيدي» . 1