54عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ، وَشَرَّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ، يٰا ذَا تبهكاران جنّ و انس را، و شرّ فاسقان عرب و عجم را، اى صاحب نعمت الْمَنِّ وَالطَّوْلِ، وَالْجُودِ وَالْكَرَمِ، انَّ عَمَلِي ضَعِيفٌ فَضٰاعِفْهُ لِي، و فضل، اى بخشنده كريم، عملم ضعيف است آن را مضاعف ساز، وَتَقَبَّلْهُ مِنِّي، إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ».
و آن را از من بپذير كه تو شنوا و دانايى.»
دعاى دور چهارم:
«يٰا اللّٰهُ يٰا وَلِىَّ الْعٰافِيَةِ، وَخٰالِقَ الْعٰافِيَةِ، وَرٰازِقَ الْعٰافِيَةِ، «اى خدا! اى صاحب عافيت و خالق عافيت و رازق عافيت وَالْمُنْعِمَ بِالْعٰافِيَةِ، وَ الْمَنَّانَ بِالْعَافِيَةِ، وَالْمُتَفَضِّلُ بِالْعٰافِيَةِ عَلَيَّ و بخشندۀ عافيت و دهندۀ نعمت عافيت و افزايندۀ عافيت وَعَلىٰ جَمِيعِخَلْقِكَ، يٰا رَحْمٰانَ الدُّنْيٰا وَالْآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمٰا، صَلِّ بر من و همۀ آفريدههايت، اى خداى رحمان و رحيم در دنيا و آخرت، درود فرست عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَارْزُقْنٰا الْعٰافِيَةَ، وَ دَوَامَ الْعَافِيَةِ، وَتَمٰامَ بر محمّد و خاندانش، و عافيت را روزى گردان؛ تمام عافيت الْعٰافِيَةِ، وَشُكْرَ الْعٰافِيَةِ فِي الدُّنْيٰا وَالْآخِرَةِ، يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ».
و شكر عافيت را در دنيا و آخرت اى مهربان ترين مهربانان.»