65راجع كتابه عرف موقفه من الصِّدق،و مبوَّأه من الأمانة،و مقيله من العلم،و محلّه من الدين،و مستواه من الأدب.
«اَلَّذِينَ يُجٰادِلُونَ فِي آيٰاتِ اللّٰهِ بِغَيْرِ سُلْطٰانٍ أَتٰاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللّٰهِ وَ عِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذٰلِكَ يَطْبَعُ اللّٰهُ عَلىٰ كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبّٰارٍ»
(سورة غافر:35)