175
4 زيارة أخرى أيضا
4- 1 رُوِيَ عَنِ اَلصَّادِقِ ع أَنَّهُ كَانَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ ع إِذَا سَلَّمَ عَلَى اَلنَّبِيِّ ص أَسْنَدَ ظَهْرَهُ إِلَى اَلْقَبْرِ ثُمَّ قَالَ اَللَّهُمَّ إِلَيْكَ أُلْجِئُ أَمْرِي وَ بِقَبْرِ نَبِيِّكَ أُسْنِدُ ظَهْرِي وَ بِقِبْلَتِكَ اَلَّتِي رَضِيتَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اِسْتَقْبَلْتُ بِوَجْهِي اَللَّهُمَّ لاَ تُبَدِّلِ اِسْمِي وَ لاَ تُغَيِّرْ جِسْمِي وَ لاَ تَسْتَبْدِلْ بِي غَيْرِي أَصْبَحْتُ وَ أَمْسَيْتُ لاَ أَمْلِكُ لِنَفْسِي خَيْرَ مَا أَرْجُو وَ لاَ أَدْفَعُ عَنْهَا شَرَّ مَا أَحْذَرُ عَلَيْهَا إِلاَّ بِكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ اَللَّهُمَّ رُدَّنِي مِنْكَ بِخَيْرٍ إِنَّهُ لاَ رَادَّ لِفَضْلِكَ اَللَّهُمَّ زَيِّنِّي بِالتَّقْوَى وَ جَمِّلْنِي بِالنِّعَمِ وَ اَلْعَافِيَةِ وَ اُغْمُرْنِي بِالْعَافِيَةِ وَ اُرْزُقْنِي شُكْرَ اَلْعَافِيَةَ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ