18أبوحنيفة، أو قال الشافعي، أو قال مالك وغيرهم) قد تكون مجرّد أقوال نُسبت لهم بنحو القول، ولم تكن نصوص أقوالهم ممّا يستوجب تنصيصها. علماً أنّ ما ورد في هذا الكتاب من آراءٍ لفقهاء الإماميّة سواء أشرت إليها أم لم أشر فهي الآراء المشهورة عنهم .
سائلاً الباري عزّ اسمه أن يوفّقني لما يُحبّه ويرضاه، وأن يَتقبّل ذلك من عبده العاصي بلطفه وكرمه، وأن يغفر لي ولوالديّ وولدي ولمن وجب حقّه عليّ، وللمؤمنين والمؤمنات ، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
قم المشرفة في غرة ذي القعدة الحرام 1435 هجرية. محمد مهدي نجف