35- رشيد رضا، حيث قال في رواية: «ما أنا عليه وأصحابى»، فى إسنادها عبدالرحمن ابن زياد الإفريقي فالرواية إذا لم تخل من طعن فيها. 1
- البوطي طعن بهذه الزيادة كما في موقعه في الشبكة العنكبوتية.
- ضعفه المحقق حسن السقاف. 2
- أحمد سعد حمدان في تخريجه لأحاديث شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة. ص 80.
- الدكتور سيد عبدالعزيز السيلي، حيث قال: أخرجه الترمذي وهو ضعيف، والغريب أنه احتج به! 3
- فواز أحمد زمزلي في «عقائد أئمة السلف».
- الحافظ محمد بن طاهر المقدسي في ذخيرة الحفاظ المخرج على الحروف والألفاظ. /3 1278.
وبالرغم من ضعف الحديث لكن يحتج به الكثيرون وجعلوه أحد أعمدة المدرسة السلفية!
و بالرغم من ضعفه باعترافهم فانّهم يحتجّون به ثم ينهالون على الشيعة بالتقريع بأنّ أحاديثهم ضعيفة!!
مع الألباني
الألباني ضعف الإفريقي في أكثر من موضع من كتبه، لكنه احتجّ بالحديث وصحّحه، وليس هذا منه إلا نصرة لمنهجه السلفي! قال حين ذكر حديثاً آخر فيه الإفريقي: «وهذا إسناد ضعيف من أجل عبد الرحمن وهو ابن زياد بن أنعم الإفريقي،