87
زِيٰارَةِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلاٰمُ، وَاِنْ تَوَفَّيْتَنِى فاِنِّى اشْهَدُ فِى مَمٰاتِى عَلىٰ مٰا اشْهَدُ عَلَيْهِ فِى حَيٰاتِى، انَّكَ انْتَ اللّٰهُ لاٰ الٰهَ الاّٰ انْتَ، وَحْدَكَ لاٰشَرِيكَ لَكَ، وَاَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، وَاَنَّ الاَْئِمَّةَ مِنْ اهْلِ بَيْتِهِ، اوْلِيٰاؤُكَ وَاَنْصٰارُكَ وَحُجَجُكَ عَلىٰ خَلْقِكَ، وَخُلَفٰاؤُكَ فِى عبٰادِكَ وَاَعْلاٰمُكَ فِى بِلاٰدِكَ، وَخُزّٰانُ عِلْمِكَ، وَحَفَظَةُ سِرِّكَ، وَترٰاجِمَةُ وَحْيِكَ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَبَلِّغْ رُوحَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، فِى سٰاعَتِى هٰذِهِ وَفِى كُلِّ سٰاعَةٍ تَحِيَّةً مِنِّى وَسَلاٰماً، السَّلاٰمُ عَلَيْكَ يٰا رَسُولَ اللّٰهِ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكٰاتُهُ.