62ينتهي سند هذا الحديث إلى:
أمير المؤمنين عليّ، عمر بن الخطّاب، أنس بن مالك، زيد بن أبي أوفىٰ، عبد اللّٰه ابن أبي أوفىٰ، ابن عبّاس، مخدوج بن زيد، جابر بن عبد اللّٰه، أبي ذرّ الغفاري، عامر بن ربيعة، عبد اللّٰه بن عمر، أبي أُمامة، زيد بن أرقم، سعيد بن المسيِّب 1.
راجع جامع الترمذي 2ص213، مصابيح البغوي 2ص199، مستدرك الحاكم 3 ص14، الاستيعاب 2 ص460 وعدَّ حديث المواخاة من الآثار الثاتبة، تيسير الوصول 3 ص271، مشكاة المصابيح هامش المرقاة 5 ص569، الرِّياض النضرة 2 ص167.
وقال [في الرياض النضرة أيضاً] ص212: ومن أدلِّ دليل علىٰ عظم منزلة علّيٍ من رسول اللّٰه صلى الله عليه و آله صنيعه في المواخاة، فإنّه صلى الله عليه و آله جعل يضم الشكل إلى الشكل يؤلّف بينهما، إلىٰ أن آخىٰ بين أبي بكر وعمر، وأدَّخر عليّاً لنفسه وخصَّه بذلك، فيالها مفخرةً وفضيلةً.
فرائد السمطين في الباب العشرين 2، الفصول المهمَّة 22 و29، تذكرة السبط 13 و15 وحكىٰ عن الترمذي أنَّه صحَّحه، كفاية الكنجي ص82 وقال: هذا حديثٌ حسنٌ عال صحيحٌ، فإذا