21باركت على إبراهيم في العالمين إنّك حميد مجيد، والسّلام كما علمتم» 1.
في تفسير الطبري والسيوطي:
12 - عن إبراهيم:
في قوله: «إِنَّ اللّٰهَ وَ مَلاٰئِكَتَهُ...» الآية قالوا: يا رسول اللّٰه هذا السّلام قد عرفناه، فكيف الصّلاة عليك؟ فقال: «قولوا:
«اللّهمّ صلّ على محمّد عبدك ورسولك وأهل بيته كما صلّيت على إبراهيم إنّك حميد مجيد» 2.
في كنز العمال:
13 - عن أمّ المؤمنين عائشة:
«قالت: قال أصحاب النبي صلى الله عليه و آله : يا رسول اللّٰه أُمِرْنا أن نكثر الصلاة عليك في الليلة الغراء واليوم الأزهر وأحبّ ما صلّينا عليك كما تحبّ، قال: «قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد